صدك بهذلتوني .. هسة خليت الصورة و ما خلصت .. كتبت النكتة و ما خلصت .. طيب راح اكتب خاطرة بحق هدوء عبارة عن موقف عائلي حميم .. .. ولو اني بالخواطر مو زين بس اعصر قريحتي (شنو هي ليمون )
خرجت
وراقبت خطاها و هي تبتعد
حتى اختفت من ناظري
أحاول أن اقنع نفسي بالصبر
ستعود .. نعم ستعود
كل ما علي هو أن انتظر
و انتظرت .. و انتظرت
و مرت الساعات كأنها قرون
و أنا انتظرها ..
حتى أتت
و لاحت هيئتها من بعيد
نعم إنها هي ها قد عادت ..
اه ..كم انتظرتك يا هدوء .. هيا اخبريني
ما اخبارك ؟
ففتحت فمها لتجيبني ..
(بابا اني اكمال)