أصَبحتُ أحِِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ] , =)
قبَلْ سنينَ كنتْ أعششقْ
. . .
حِذآء أميَ !
كأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ
أردَتْ أنْ أكو ونْ سيدَةْ عَ’
الطفولَهَ’
وأنْ أبلغَ عنفُوآنْ الأنوثهْ . . =)
والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ
عرشْ أجملَْ
أنوثَهْ ! !
أصبَحتْ أحنْ لِ
( حذأء الطُفولَهْ ) .
.
أنْ " الطُفُولَهْ " العذبَهْ تـكمنْ فِي
مشآعرْ كلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ ,
حتىْ لقدْ قآل
بعضْ الأذكيأء : إنْ في دآخل كلْ إنسأنْ حيْ طفل لايريدْ أن يكبرْ !
فَ يمكننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء :
-
أولَـهآ : أنهمْ
يتصآيحونْ فَ يتعآركونْ ,
ثمْ يتصالحونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ
يَكنْ ..
-
الثآنيَهْ : أنهمْ لآ يحملونْ الاحقآدْ
علىَ المآضيْ . . ولآ تبآعُهْ ومشَـأكلِهْ ,
-
الثَآلِثَهْ : أنهمْ لايحملُونْ همومَ المستقبلْ, ولايأخذونْ همّآ لشيْء ..
فكلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وكلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَآ بِ شكلْ معتدِلْ ..
إذْ ليسَ . . !
معنىَ ذلك أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لكن : لآتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليك , ويقيدك
ويٌحآصرك , ويحولْ بينك وبينَ النجأحْ..
إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَآدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمَْ يعلموننَأ
الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَآس بِ التحديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ ..