الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي الوحيد الذي تنبأ بأحداث 2011 وتفوق على سائر الفلكيين في العالم بمن فيهم اللبنانيين والأوروبيين والأمريكيين. وتوقع نهايات حكم ملوك ورؤساء، وسقوط الفنانين والشخصيات الكبيرة في العالم العربي والعالمي، فأصبح أسطورة علم التنجيم والتوقعات العالمية، وهو من كبار الفلكيين العالميين يحظى بثقة في الوسط الاجتماعي والسياسي. واكتسب شهرة عالمية، بعد أن عرفت عدد من توقعاته طريقها إلى التحقق، وهو ما جعل الصحافة الوطنية والدولية تلقبه بـ "نوستراداموس العرب".
وجاءت المحاولات المتواصلة بعد تنبؤاته التي أصابت، وأثارت دهشة الإسرائيليين، وكونه أول عضو عربي في جمعية الشيكاكو للتنجيم بأمريكا.والفلكي الخطابي لا يدعي الغيب بل ينسبه إلى الله سبحانه وتعالى، ويصدر توقعاته بناءا على قواعد حسابية وخرائط فلكية ما يجعل أغلب توقعاته تصادف التحقق وتشغل تنبؤاته المستقبلية حيزا واسعا من رجال السياسة، والدين، والعلم، وعامة الشعوب.وقد ذاع صيته في الآفاق منذ أن انفرد عالميا بالتكهن برحيل الأميرة ديانا في حادث سير وهي في قمة شبابها وعزها
.وبعدها تواصلت تنبؤاته الصادقة وكان له موعد مع الأحداث الكبرى التي هزت العالم فهو الذي تنبأ باغتيال إسحاق رابين وباندلاع حرب العراق وبنهاية صدام وأحداث 11 سبتمبر2001 وغزو أفغانستان ووفاة ياسر عرفات
وشلل شارون وطوفان التسونامي ومقتل الفنانة ذكرى والحرب الإسرائيلية على لبنان وانتصار "حزب الله" وتوقعاته في السنة الماضية 2011 إذ توقع زلازل وأعاصير وفيضانات التي ضربت اليابان ودمرت البنية التحتية.
توقع كذلك ظهور اضطرابات وارتفاع بأسعار السلع والمحروقات، انقلابات ثورية وحركات تحررية كما كان الشأن في تونس،
مصر وليبيا، ومجاعات بالصومال، وتعرض سوريا لمؤامرات دولية والتدخلات الأجنبية في سوريا من أجل شد العلاقات مع إيران، الأمر الذي سيؤدي إلى خلافات سياسية معها،
وبالأردن تظاهرات في الشارع وشغب وفوضى واضطرابات، السعودية ستساهم في العملة الخليجية الموحدة.
يقول الفلكي المغربي ستكون سنة 2012 من أصعب السنوات.
والبلدان المهددة بالخطر هي الأردن، السعودية، الإمارات العربية المتحدة، لبنان، المغرب، الجزائر، سوريا، إيران، أمريكا، إسرائيل، فرنسا. وهناك توقعات أخرى لن يفصح عنها لأنها خطيرة جدا،
وسيكتفي بهذه التوقعات. وفي فرنسا سترأس لأول مرة في تاريخها امرأة وستكون ناجحة في سياستها الدولية الخارجية ولكنها متأزمة في سياستها الداخلية الاجتماعية، اليمين المتطرف سيحدث مفاجأة أثناء الانتخابات التشريعية والرئاسية.
بعض الرؤساء في دائرة الخطر
- الرئيس الأمريكي اوباما في دائرة الخطر.
- الرئيس الفرنسي ساركوزي في دائرة الخطر.
- حسن نصر الله في دائرة الخطر.
- أحمد نجاد في دائرة الخطر.:123:
- سوف يظهر أسامة بن لادن من جديد ويحير العالم؟ إرهاب جدي ديقتل الناس.