الى متى نبقى هكذا
؟
امرأة فقيرة على رأسها عباءة عتيقة يكاد الحر ينزع وجهها ويمزق ثيابها..
تحمل في يديها طفلا رضيعا .. تتنقل بين نوافذ المركبات
تطلب مالا .. تطلب زادا.. تحمل برهان فقره ذاك الرضيع البائس ..
تتجول بين أرقى أنواع المركبات .. بشتى أنواعها.. معظمهم يستكثر
سماعها.. ويكتفي بإشارة يد..( الله ينطيج ) ومن رأف بحالها أعطاها القليل
وقد يكون منهم من يعطيها ويرحم وضعها
.. وقليل هؤلاء ..
الى متى يبقى حالنا هكذا
اي عفيية اعرف هذا شقد مزعج والله اني اتخبل من اشوف النااس محد يطي شي البخلااااء
يا اخي صحيح يوجد فقراء لاكن اكثر من النصف يدعون ذالك
اخي اكو بعض امتهنوا الكدية شافوها سهلة وهم بالاصل قادرين ع العمل
ومامحتاجين واكوا ناس صدوك محتاجين
عن جد اتمنى اساااعدهم من اعماااق اعماااق اعماااق صميم قلبي
انا بعدني صغيرة ومااقدر اسوي شي غير الدعاء
بس خل اكبر واسوق سيارة احاول اساعدهم قدر المستطاع ^_^
اختلط الامور يااخي كثره الفقر واستغلال بعض نفوس الضعيفه هذا شيء ليصبح تجاره لهم بتجنيد من يبحثون عن لقمه العيش من اجل ارباحهم الشخصيه مع الاسف حالنا من سيء الى اسوء ونحن من اغنى الدول
شكرا لك لطرح موضوع مؤلم
صحيح وأنا اتفق معكم من ان البعض أتخذ من التسول مهنة للحصول على الاموال
ولكن أين حكومات المجالس المحلية ، لماذا لم تتخذ أجراءاتها لمنع هؤلاء من شغل مناطق الترفكلايت والاسواق
مع العلم أن هناك من هو محتاج حقا لكن تأخذه عزت النفس فلا يمد يده لذل السؤال وهذا هو المستحق المساعده
والقرآن الكريم ذكرهم ( وللفقراء الذين أحصروا لا يستطيعون ضربا بالارض يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس الحافا )
:: :: ::
كل الشكر لمن دون بكلماته في متصفحي
أمتناني
رد مع اقتباس