النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

التغيير: وضع خطوط حمراء على مرشحي الرئاسات سيؤثر سلبا على الامن والسياسة

الزوار من محركات البحث: 0 المشاهدات : 358 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 75,466 المواضيع: 12,588
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 16970
    مزاجي: حسب الظروف
    المهنة: ضابط في الجيش
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: Note 4
    آخر نشاط: 5/March/2016
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى النقيب
    مقالات المدونة: 366

    التغيير: وضع خطوط حمراء على مرشحي الرئاسات سيؤثر سلبا على الامن والسياسة




    السومرية نيوز/ بغداد
    حذر النائب عن كتلة التغيير هوشيار عبد الله، الأربعاء، من "شخصنة" العملية السياسية ووضع خطوط حمراء على أسماء معينة مرشحة للرئاسات الثلاث، معتبرا ان ذلك سيهدر الوقت ويفرز أثارا سلبية على الواقعين السياسي والأمني، فيما اكد ان الكُرد لم يتفقوا بعد على مرشح رئاسة الجمهورية من بين ثلاثة أشخاص.

    وقال عبد الله في بيان تلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه إن "شخصنة العملية السياسية في العراق ستكون لها آثار سلبية وتراكمات سيئة جدا على مجمل الأوضاع السياسية والأمنية أيضاً"، مبديا أسفه لـ"وضع خطوط حمراء على أسماء معينة مرشحة للرئاسات الثلاث، كون ذلك يتسبب في إهدار الوقت على حساب المصلحة الوطنية".

    وأضاف عبد الله أن "المكون الشيعي لم يتفق حتى الآن على تقديم مرشح واحد لمنصب رئيس الوزراء، وكذلك الحال بالنسبة للمكون السني الذي يشهد خلافاً داخلياً حول الشخص الأسماء المرشحة لمنصب رئيس مجلس النواب"، معتبرا أن "منصب رئيس الجمهورية هو استحقاق للمكون الكردي، وهناك ثلاثة أشخاص مرشحون لهذا المنصب، وهم برهم صالح ونجم الدين كريم وفؤاد معصوم".

    واكد عبد الله أن "الكرد لم يتوصلوا الى تحديد مرشح واحد"، مبينا أن "الظرف الاستثنائي الذي يمر به العراق يحتم على الكتل السياسية الاتفاق تجنباً لإهدار الوقت ولوصول البلاد الى بر الأمان بالسرعة الممكنة".

    وأكد رئيس المجلس الأعلى الإسلامي عمار الحكيم، في (3 تموز 2014)، على ضرورة الانتهاء من تسمية مرشحي الرئاسات الثلاث في البلاد، في حين اعتبر اتحاد القوى الوطنية، أن الحل العراقي يبدأ في مرحلته الاولى بتغيير شخصيات المنصة السيادية رئاسة الجمهورية والوزراء والبرلمان، داعيا الى ضرورة انتهاج سياسة الانفتاح والحوار بعيدا عن التخندقات الطائفية.

    واشترط التحالف الكردستاني، في (7 تموز 2014)، "الاتفاق بين الكتل السياسية على مرشحي الرئاسات الثلاث" لحضوره الجلسة الثانية للبرلمان الجديد.

    يذكر ان النائب عن ائتلاف دولة القانون عباس البياتي كشف، امس الثلاثاء (8 تموز 2014)، ان رئاسة البرلمان قدمت عقد الجلسة البرلمانية الثانية الى يوم الاحد من الاسبوع المقبل، فيما استبعد من توصل الكتل السياسية الى اتفاق بشأن تشكيل الحكومة خلال الفترة المتبقية لعقد الجلسة.


    http://www.alsumaria.tv/news/105091/...D8%A7%D8%AA/ar

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    ........................

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال