بفضل التطور العلمي
مكننا العقل المنتج
من صناعة السيارات وصناعة الاقمار
وصناعة الكمبيوتر
وصناعة الموبايل
الى غيرها من الصروح العلمية الحديثة
ولكن
مادورنا نحن العرب
الا العيش على هولاء العقول المنتجة
ونحن من علم العالم الكتابة
والفن والحضارة
الى متى تبقى عقولنا في سبات وتدمن النوم
الى متى نبقى متعايشين على العالم
وحياتنا بين قوسين (الاكل, والنوم, والعمل الروتني ,والصراع والفتن)
الى
متى نبقى
مستهلكين غير منتجين
ونحن كل المقومات الانتاجية الطبيعية
رزقنا بها الله