يا حبيبي رَ إليَّ و ق ِ نفسكَ منْ هجراني
و عِ ما أكنُّه إليكَ منْ حبٍّ و وجدانِ
و شِ بالعذولِ الذي يؤذيكَ كلامهُ
و فِ إليَّ بودِّ الصادقِ الولهانِ
و نِ عنكَ الهمومَ إذا عصفتْ بكَ
فهذه الدنيا تراها آفلةً حتماً بأحزانِ
و دِ كلّ ذي حقٍّ حقَّهُ بعدالةٍ
فإنَّ العدالةَ للإنسانِ أماني
......
...
.