تواجه الصين مشكلة من نوع خاص، فقد ارتفع عدد مدمني الإنترنت بشكل مرعب في السنوات الأخيرة، وتسبب اللعب لساعات طويلة، وأحياناً لأيام، في وفاة العديد من المراهقين، نظراً للإرهاق الشديد. ولمواجهة هذا الخطر فتحت الصين معسكرات لاستقبال المراهقين في العاصمة وبقية المحافظات، منذ سنوات، ويخضع «المجندون» لمعاملة شبه عسكرية، ويتم عزلهم عن العالم الخارجي، ولا يسمح لهم بتصفح الشبكة العنكبوتية واستخدام الكمبيوتر، ويقوم جنود نظاميون بحراستهم ليلاً ونهاراً