ربط الأسطورة البرازيلية بيليه بين إصابة نيمار دا سيلفا نجم السيلساو الأول وبين إصابة مشابهة حرمته من استكمال مونديال 1962، وفي النهاية توجت بلاده بالكأس.
وتعرض نيمار لإصابة قوية في مواجهة كولومبيا في ربع نهائي كأس العالم، ونُقل إلى المستشفى حيث تأكد غيابه عن المتبقي في مشوار البرازيل في البطولة.
الأمر مشابه لما حدث مع بيليه في مونديال 1962 بتشيلي حيث كان نجم البرازيل الأول وقتها، وتعرض للإصابة في ثاني مباريات المجموعات أمام تشيكوسلوفاكيا.. ولكن البرازيل فازت بلقبها الثاني بدون الجوهرة السمراء.
وقال بيليه عبر حسابه على موقع تويتر: "إصابة نيمار وتأكد غيابه عن المتبقي من مشوارنا في المونديال مؤلم لنا، وأنا أيضا تعرضت للإصابة في مونديال 62 ولم استكمل البطولة".
وتابع "ولكن الله ساعد البرازيل على استكمال المشوار، والتتويج بالبطولة، أتمنى أن يحدث ذلك مع البرازيل هذا العام".