أنت لا تعلم كيف أجلس بأنتظارك أنا
أنت لا ترى تلك الزاوية التي أجلس فيها أنا الكل يريد سلبك مني
أنت لا تشعر بحرارة دموعي ع خداي
عد لي أرجوك
أنت لا تعلم كيف أجلس بأنتظارك أنا
أنت لا ترى تلك الزاوية التي أجلس فيها أنا الكل يريد سلبك مني
أنت لا تشعر بحرارة دموعي ع خداي
عد لي أرجوك
ارسمني لوحة احتضار ان شئت
وغني عند بابي النسيان
جردني من تسابيح لحظه
اعتنقنا صدى
رددته كل
اوردة الغرام
اخاف عليك من نسمه الهواء فكيف بخطر يحيط بك
بالامس كانت سيدة القصر
واليوم بين
الكاف والنون
ولا زلت تقرأ حروفي سطراً بأكمله
وتاركأ الاخر دون ان تَمر عليه
أ تذكر عندما كنت أبكي أمامك ماذا كنت تفعل لي
أ تشعر بدموعي الآن ؟
أ أضعك خيال أمامي وأعيد شريط الذكريات وكأن تلك اللحظة تحدث الآن
أو تريد مني أن أغمض عيني وأرسم طيفك قد زارني ليرمي بهمي بعيدا عني
بلله عليك قل ماذا افعل في هذه اللحظات
طوفت بي ارض الله
المروج
تدفق في جفني
هواكِ
وطريقي وحيد فيها
تحملني تضاريس لخاطر
به اشعاري
ا ح ب ك
سر ولا تترد.... ففي ترددك خذلان لعهدك لي
شكرا لك يا سيد الحرف
على نلك المائده العامره بالمشاعر والخلجات
مودتى