الألم في الحب و الألم في المصائب كلاهما أسلوب إلهي رحيم
على قدر ما هو عنيف يؤتي من القوة ما يبتلي من الضعف
و ينتهي الى السعة في الروح كما يبتدىء بالضيق في الحاسة
و ينشئ فينا مع النظرة المتألمة أو المتحزنة أو المتكسرة
نظرات أخرى منها النظرة المفكرة و الشاعرة و المتحدثة في صمتها
و إسترسالها بأسرار عالية
كانت معانيها من السمو الروحي
لأن لغتها من الأوجاع و الأحزان
الرافعي