جئت إلى اهلي فرحا مسرورا
استغربو فهم كانو دائما يرونني حزينا
وحاولو اكتشاف ما اللذي جعلني سعيدا
وفي النهاية علمو بأنني أحب شخص حبا شديدا
فحاولو ان يفرقو بيني وبين من سميته حبيبا
و تحديتهم في حبي
وعشت اجمل ايام حياتي
وفجأة ومن دون انذار
جائت الي وانا أكتب الاشعار
جاءت تقول سامحني يا من كان قلبك لي اختار
جاء إلي خاطبا فما كان لي من خيار
فسمعت ذلك فمزقت تلك الاوتار
أللتي كتبت كل الاشعار
فقلت انا اللذي احبك و سأواجه كل الاقدار
واعلمي باني غيرك لن اختار
اذهبي اذهبي فأنت حرة من الأحرار