الاوضاع في بغداد ليوم الخميس ( 2014/7/3 ) هي :-
- الشوارع طبيعية في سير المركبات والسابلة ، الاشاعات من بعض الفضائيات اصبحت مفضوحة ومزهلة بين الناس .
- لا زحام امام محطات الوقود.
- الغاز متوفر ولا ازمة وعربات توزيعها تجول كالعادة في الشوارع الفرعية .
- ارتفاع في اسعار الخضر والفواكه بسبب شهر رمضان المبارك وارتفاع درجات الحرارة .
- ساعات القطع للكهرباء ٤ ساعات او ٣ مقابل ٢ تجهيز وهي منظمة .
-الاجراءت في مديريات الجوازات سهلة بحيث الحصول على الجواز في نفس اليوم والضرورية خلال نصف ساعة او اقل بسبب تقليل وتسهيل الاجراءات ...والزحام بسبب وحسب ما سالت احدهم فاجاب : بانه للتهيأ للسفر بعد التحرير وطرد الدواعش الغزاة ...
- لم يسجل انقطاع لمياه الأسالة الا بعض الاحيان وعند ذروة درجات الحرارة
- الجو صحو وبدون عواصف رملية ، والحمد لله ، بسبب كثرة الامطار في الشتاء الماضي
- التجارة البديلة عن تركيا داعمة الأرهاب ( التي خسرت من ايراداتها للعملة الصعبة ) هي ايران ، فقد تم افتتاح منفذين اضافيين ، مع الغاء الضريبة لتسهيل الانسيابية في دخول طوابير الشاحنات المحملة بكافة انواع الخضار و المواد التموينية والغذائية وكل ما يحتاجه الشعب العراقي ...اما منفذ طربيل فقد حافظ عليها اهل الانبار ولكن الشاحنات غيرت مسارها من الطريق الدولي الى النخيب للوصول الى كربلاء ومنها الى الطريق السريع للمحافظات الوسطى والشرقيه وقد انتعشت التجاره مع الاردن ايضا ...
- هناك طائرات وهليكوبترات تحوم في سماء بغداد وبعض المحافظات كاجراء احتياطي .
- مطار بغداد يعمل بصورة طبيعية ولم يحصل اي اختراق امني لها واجراءات السفر في الذهاب والعودة لا تاخذ اكثر من ساعة على الاكثر لتسهيل الاجراءات وعدم وجود تفتيش سوى وقوف رجال الامن والطلب بالتفتيش ممن يشكون به وطريق المطار اصبح جميلا ومخضر بالاشجار وخصوصا النخيل ..وعند الخروج من المطار وعند استعلاماتها يمكن للراغب ان يؤجر تاكسي مسعر للمناطق مثلا للمنصور ٣٠الف دينار او الركوب بالنفرات ذات ٤انفار بسعر ١٠ الاف دينار حتى تمثال عباس ابن فرناس ومن هناك تاكسي بسعر ١٠ الاف دينار او التصال بالاقارب بالمجئ
- حافظ سعر الدولار على مستوى سعره بين ١٢٢٠دينار الى ١٢٢٤دينار للدولار ( حتى تاريخ اليوم ) ، لم يتاثر سعر الدينار لا بالعكس انخفض في بعض الايام واستمرت التحويلات حسب السابق وذالك لقوة الدينار والغطاء الكامل لها ...
- كافة الموظفين يعملون وبجدية اكبر في وظائفهم اليومية ، والمراجعين يدعون لهم بالخير والبركة .
مع تمنياتي لكل العراقين الشرفاء ( شيعة وسنة ومسيحين واكراد وتركمان وصابئة وباقي الاقليات من هذا النسيج الشعبي الطيب) بالحياة السعيدة والبشرى بالنصر والتحرير قريب جدا جدا ببركة الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى محمد وآله وصحبه الأخيار الأبرار ,,,,,,,,,,,,