اشعر بدوار ... لن تقف الارض تحت قدمي وانت بعيدة عني .. لم اكن لاترك مكاني عند ضفتك .. هكذا ستكون اللوحة بلا الوان الا لون شفتيك ...
اشعر بدوار ... لن تقف الارض تحت قدمي وانت بعيدة عني .. لم اكن لاترك مكاني عند ضفتك .. هكذا ستكون اللوحة بلا الوان الا لون شفتيك ...
شكرا..
كل الطرق تؤدي اليكَ ... هكذا أُخبرنا ..
فأستميحكَ قلقاً .. أن أركن لرأسي المصابة بالفراغ الجديد .. بعد انسحاب فراغكَ منها
وللحقيقة .. لا أعلم أهذا الحديث معكَ أم معي فقط ..
أُعلل السخرية بأن مزاحك ثقيل هذه المرة ..
كنت تخزُني كثيراً وقت أرتكب خطأً ما ...
اليوم أسالك
أي شيء يخزك ..؟؟!! أرنيه فقط ..
أيها المبجل .. مثلي تماماً
...............................
ماذا لو ... كنت أبحث عن شعور بكر ......
ملامح أرضية أرضية ..... لم تختبر من قبل
ماذا لو كنت ... محتاجاً لذلك ..
أبمقدوركَ .... أن تفعل ؟!
نبوءة كانت ...
............
صـفـعـة !!
سألتُه :
-أشعرت يوماً كم هو مؤلم ان تصفعك الحياة ...؟
ابتسمتُ و اكملْت ..
"كانت تصفعني بأستمرار .. لم تتوقف عن ذلك للحظة !
اصبحتُ عندما افرح .. اتنبأ بالصفعة القادمة كيف ستكون ؟ و هل ستؤلمني؟
أتعلم ... الرائع في هذا انني بتُ لا أشعر بألمها !
صرت اضحك .. بطريقة هستيرية كلما تكرر الامر !
و كلما كانت الصفعة قوية كانت ضحكاتي تتعالى اكثر و اكثر !!
" ان تمتزج الضحكة مع مرارة الألم
فتشعر في كل مرة كأن الكون حُشر في حنجرتك !
ستكون هذه مكافأتُك في الحياة ...."
B.Q
اليوم ضجت ضوجة مضايجها قبل من وره القبولات
يساعد الله گلبك صديقي
وفي الرّوحِ آهاتٌ إليكَ كبيرةٌ .....أَرَى الصّمتَ فيها ما إليهِ سبيلُ
ستتذكر يوما ايها الجدار ..اننا كنا هنا ..مررنا من هنا..كنا عابرون ..كنا نحمل معنا كل شئ..وخرجنا بلا شئ