الإرتِباكةُ تَسْري فِي عروقِها النَاعِمة ،
تَمسُك السَرابْ .. فَتَحِيلُ كُلّ أمرٍ إلى حَقِيقة ، هِي كَـ الحُلمِ عَلَى يَقِين إغفائَة ،
إذ لاتتركُ لِي مُتّسعاً منَ الخَيبةِ مَع الحُلم ،
تُخبرنِي دّوماً ..
أنَ المَلائكة والصَباح يَتسَابقون نحوِي،
الـ نورَانِية الجَمِيلة ،
حَّرفِي مُحاط بِخِيوط النورِ من وَجهك،
مَرحباً