أُهَنْدمُ حُنْجُرتِيْ جَيداً وَأنا أنطُقُ بـ الْشَّوقُ لَكِ..
وَحِيْنَ أقُصُّ لَكِ عَنْ أنطلاَقة رَعْشَتِيْ وإنْزلاقُ يَدَكِ عَن عُقْدةُ ذِراعي،
فَتَخْفِتُ بَعْدَها شَّوشَرةُ الْفَرَح الْطَارئ.!!
وَيَجْتَمعُ الْفَرَاشُ فِيْ قَّبْضةُ صَدْري.؛
أُهَنْدمُ حُنْجُرتِيْ جَيداً وَأنا أنطُقُ بـ الْشَّوقُ لَكِ..
وَحِيْنَ أقُصُّ لَكِ عَنْ أنطلاَقة رَعْشَتِيْ وإنْزلاقُ يَدَكِ عَن عُقْدةُ ذِراعي،
فَتَخْفِتُ بَعْدَها شَّوشَرةُ الْفَرَح الْطَارئ.!!
وَيَجْتَمعُ الْفَرَاشُ فِيْ قَّبْضةُ صَدْري.؛
التَفكِيرُ بكِ مُؤلمْ حَدّ التَقَوّقع بِـ قَبضَة جَهَنَّم .!!
أَتَذكّر صَوْتَكِ كَـ قَرْعِ الْمَطَرِ عَلَى جَسَد الأرْضِ،
لَو تَعْلَمِيْن كَمْ لِصّوتكِ الْنَاعِمُ مِن فِتْنه،
وَحُبّي لَكِ آيَةً
لا تَسْمُوَ إلّا فِيْ صَمِيْم الْشّوقُ الْخَافِقْ،
بِشرْيانَ الْحَنِيْن الّذي يَسْتَوْطِنَنيْ.!!
أعتَرِف ..
فِيْ قَلْبِي الْكَثِيْرَ مِن سَنابُلِ نُوْرٍ تَتَمايلُ لِـ رُوْحك،
قَصَدها بَعْدّ أن وَجِلَ قَلبَهِ مِن الْغِيَابِ،
فَـ قَصَدتْهُ ...
ضَجَّ بِـ شَّوْقهِ،
فَـ ضَاجَتْ.!!
إسْتَعاذَ بِها مِنَ الْهَجْرِ..
فَـ إسْتَعاذَتْ،
صَمَتَ ..
فَـ صَمَتتْ ،
هَمْهَمَ بِهَا،
فَـ بَكَتْ؛
حَفَّتْ الْخُطَى نَحْوه ..
وَماكَانَتْ لِـ تَفْعَلْ،
فَـ أدْناَها ..
وَأدْنَتْهُ،
حَتَّى تَهامَسَتْ هَمَسَاتِ الْقُلوْب،
فَـ إسْتَطابَ الْشَّوقِ مِن شَّوْقِهمْ خَجِلاً ..
فَـ أطْرَقْ،
جميل حقا تلك الكلمات .... دمت أخي الفاضل
تحياتي لك
متوسدة كل حرف هي.. لم تترك لعيون المارين
من حولها فرصة التأمل بلا قلق.. وكأنها تركت
تعويذة ما وإن لم تبصر..!
أي محمد..
هنا متكأ...
جميل
شكرا لك