- في إطار هجومه المستمر على النائب ميشال عون، نقل زوار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي عنه قوله “إن صدام عون مع بكركي في التسعينيات أوصل لبنان إلى ما وصل إليه حينها واستشهاد الرئيس رينيه معوض، وأخشى أن يوصل صدامه اليوم مع بكركي إلى استشهاد لبنان.
الإرهاب يخفف القمع
- عمدت البلديات المحسوبة على الحزب التقدمي الاشتراكي في عاليه والمتن في الأيام التي تلت الانتخابات الرئاسية السورية إلى شنّ حملة «قمع» على العمال والنازحين السوريين الموجودين في نطاقها، وأُجبر العمال على التزام عدم الخروج ليلاً وعدم التواجد قرب بعض الأماكن في القرى. إلّا أن هذه الإجراءات، سرعان ما غابت، لتختفي كليّاً مع موجة العمليات الإرهابية الأخيرة.
«دكانة المنشآت»
- تتعالى الأصوات بين موظفي «منشآت النفط في طرابلس» بعد توظيف 3 مهندسين جدد في الملاك رغم وجود موظفين يستطيعون ملء الشغور. ويتدارس عدد من الموظفين تنظيم اعتصام أو توقيع عريضة للمطالبة بحقوقهم، إذ إن بينهم متعاقدين منذ عشر سنوات لم يتعدّ راتب واحدهم الـ800 ألف ليرة، فضلاً عن وجود 34 شخصاً يتقاضون الحد الأدنى للأجور وعدم شمولهم بأي قرار زيادة رواتب، رغم زيادة رواتب بعض الموظفين في الأشهر الأخيرة.
عودة إلى حضن فرنجية
- عادت علاقة المرشح السابق في الانتخابات النيابية في الكورة مسعد بولس لتتوطد برئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية بعد فتور كبير دفع مسعد سابقاً إلى الارتماء في حضن حزب القوات اللبنانية.
رد مع اقتباس
