عندما رائيتها
كنت لنهرها أعبر
وعند وصولي
سئلتنى ماذا تفعل
قلت ولاشيء
فقط بك أتغزل
وعن فروسيتى لك أترجل
الست أنتى
من يصتاد الأسود
ويصيب الفرسان بمقتل
فهذا شرف ما بعده شرف
إذا على يدك أقتل
قالت أياها الرجل الأعزل
ما بك شيء يغري
فلا تكون مغفل
أجمع حطامك من أمامى
وعن قلبى أرحل
فهناك الأغنى منك
والأشعر منك
وكذالك الأجمل
وأنا قلبى عن الحب
منذو زمن تعطل
تشنج القلب
كاد ثوب الخجل
يتمزق من كثر ما
كنت أخجل
هممت بالسير ألآ أن الروح
قالت يا أيوب اصبر
عله سحابة الحب
على قلبها تمطر
تروى سنابل القمح
والعشق يحضر
قلت هل للخشب اليابس
يا روح يعشب ويخضر
أبتعدى عن طريقى ياروح
أتركينى لجهنم أعبر
— أمير