راها تفتحت في حديقته زهرة صفراء جميلة
فأبتسم بسمة فرح مليئة بالامل
فأخذ يعتني بها كل يوم ولا يفارقها ابدا
حتى اطلق عليها اسماً اخذ يناديها كل يوم
حتى وصل الاهتمام بها الى ان يروي لها القصص ويشكي لها همومه
وفي يوم من الايام جاء الصبح فلم يجد الزهرة
فشعر بالحزن والالم والغضب واخذ يصرخ
من فعل هذا ؟؟ من الغبي الذي فعل هذا؟؟؟
وفي هذه الاثناء مر اخيه وبيده الزهرة
قال له : ما هذا في يدك ؟؟
قال وبدم بارد
انها زهرة لحبيبتي
بقلمي
2014/4/1
شكرا لكل شخص عرف معنى القصة