اذا كان الكذب بمفهوم الاصلاح يطلق عليه المفهوم المجازيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة زماني
مثل ايجاد ود وتقارب بين شخصين دفع الخصام بينهما الى الافتراق
ولكن اذا كان الكذب يتقمس هوية المجامله
هنا اصبح الموقف تزوير حقيقة المجاملة بمفهوم الكذب
والكذب او مجامله هو تمجيد اللاموجود بصفة الموجود
بمعنى فاقد الشيء
عندما نجامل المنافق بصفة الصادق هنا اكسبنا المجاملة رداء
الكذب
مادري شكول سكتتني
الكذب مرات من لاهالي حتى يحمون ابنائهم بس هم مايدرون انو راح يضروهوم هناك هواي اسباب تخلين نجامل او نكذب خوفا من ان نخسرر من نحب
الكذب لا يعني النجاة لكن يعني اخفاء الحقائق لوقت قصير
الكذب والمجاملة
كل منهما اسلوب يتصرف به الانسان
لاسباب....
شكرا جزيلا
موضوعكِ رائع وكما ذكرتي فهو يحاكي واقع مجتمعنا
لذلك سيكون ردي بناءً على واقع المجتمع مبتعداً عن شروحات تفصيلية للكذب والمجاملة
والتي قد تأخذ الموضوع الى منحنى اكاديمي بحت
ذكرتي في المقدمة التعريفية للموضوع " الكذب والمجاملة وجهان لعملة واحدة "
والسؤال متى يكونان هكذا ؟
الكذب هو ان نخفي حقيقة الامور عن اصحابها تحقيقاً لمصالحنا الشخصية او ان نظهر الاشياء بصورة جيدة رغم انها العكس
, والمجاملة اذا انتهجت نفس النهج اعلاه فلن تصبح مجاملة بل سنطلق عليها كذب ايضاً
لكن لو نظرنا الى المجاملة على انها فن التعامل مع الاخرين فسيختلف الامر
في الحياة اليومية المجاملة مطلوبة ويمكن ان نستخدمها بشكل دبلوماسي والى المدى الذي يؤدي
الى تكوين علاقات اجتماعية طبية
فالمجاملة تحتاج الى الذكاء في استخدامها حسب الشخص المُقابل وحسب الموقف
وطبيعة الحياة فرضت علينا ان نتقن فن التعامل فرضت علينا ان نعرف متى نستخدم المجاملة
ومتى لا نستخدمها والكيفية التي يجب ان نستخدمها بها
اما الكذب فهو كذب وغير قابل للنقاش ولهُ اناسهُ الذين يتقنون استخدامهُ
شكراً لطرحكِ
تحياتي
رد مع اقتباس