من المشرفين القدامى
تاريخ التسجيل: September-2013
الجنس: ذكر
المشاركات: 41,774 المواضيع: 12,025
صوتيات:
136
سوالف عراقية:
0
آخر نشاط: 12/October/2024
مسؤول امن مصفى بيجي: قتل [71] داعشيا حاولوا التعرض لقواتنا ونحكم السيطرة على الموقف
مسؤول امن مصفى بيجي: قتل [71] داعشيا حاولوا التعرض لقواتنا ونحكم السيطرة على الموقف
مسؤول امن مصفى بيجي: قتل [71] داعشيا حاولوا التعرض لقواتنا ونحكم السيطرة على الموقف القسم: الأخبار 25 يونيو، 2014 3:03 م
اعلن مسؤول امن مصفى بيجي في صلاح الدين العقيد علي القريشي عن مقتل [71] من عناصر عصابات داعش الارهابية في صد هجوم تعرض له المصفى، مؤكدا سيطرة القوات الامنية بشكل كامل على المصفى.
وذكر القريشي اليوم ان "عصابات داعش الارهابية نفذت عدة هجمات وتمكنت القوات الامنية من صدها، مشيرا الى ان عصابات داعش نفذت هجوما عنيفا من عدة محاور يوم الاثنين الماضي بعجلات مدرعة وعجلات [دوسرية] وتمكنت القوات الامنية من صد الهجوم وقتل 71 منهم".
وتابع ان "الوضع الامني في المصفى جيد جدا لكن هناك تجمعات تحاول الهجوم مرة اخرى على المصفى، مؤكدا ان طيران الجيش يقوم بتطهير المكان، وتم تعزيز قواتنا بقوة من جهاز مكافحة الارهاب [قوات النخبة] وعددنا الان هو تقريبا الف مقاتل وهناك طائرات في قاعدة سبايكر الجوية تنطلق الينا حسب الطلب".
وكانت قوات الجيش قد احكمت سيطرتها على مصفى بيجي في محافظة صلاح الدين، واحرقت اكثر من [20] عجلة تابعة لعصابات داعش الارهابية.
وقال مصدر امني ان "قوات الجيش احكمت سيطرتها على مصفى بيجي في محافظة صلاح الدين، 210كم شمال بغداد، في وسط الطريق المؤدي إلى الموصل، حيث تم أنزال قوة خاصة بالطائرات ألمروحية داخل ألمصافي وتمت السيطرة ألكاملة عليه".
وفي سياق متصل "احرقت قوات الجيش اكثر من [20] عجلة تابعة لعصابات داعش الارهابية على الطريق الدولي في بيجي شمال تكريت" .
يذكر ان القوات الامنية وطيران الجيش حققت تقدما ملحوظا في العمليات العسكرية والتقدم التدريجي في صلاح الدين وتمكنت من تامين طريق بغداد ـ سامراء بشكل كامل، كما احبط طيران الجيش محاولة جديدة لاقتحام مصفى بيجي ودحر القوة المهاجمة، وتمكن من قصف عدة مواقع في المحافظة تعود لعناصر داعش الارهابية".
ويشهد العراق حالة تأهب أمني قصوى وتحشيدا للقوات والمتطوعين الملبين لدعوة المرجعية الدينية في مقاتلة الارهابيين، لاسيما بعد سيطرتهم على بعض مناطق محافظات ديالى ونينوى وصلاح الدين.
رد مع اقتباس
