يعتريني إحساس بالتفرد والتميز إحساس بأنني ملكة لقلمي بين أقلام الأدباء
وأن لي أرضا أدور فيها وحدي لا يصارعني أحد
"كنت" قد قرأتني.... حينما غفل عني الناس أو ربما قرأت سطرا ومحوت سطورا لكنك "كنت" الأهم
" كنت" تبقيني محبة لنفسي عاشقة لقلمي ......... ولك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Pure
اكثر ابتعد ..
فقد اكتشفت مصادفة اني لاااااااااااااااا أحبك ..
بل احب قلباً اخر ليس انت !
قلب الشعر ...القلب الوهم ... الذي هو فيك و حولك و بمكانك وخلف بوبة الليل واقف كانه انت
لكنه لا هو انت
الله .......
تحبين قلبا ليس هو و لكنه لا هو هو
ما أجمل هذا التلاعب الفني المحسوب بالكلمات
انتي رسامة محترفة بالريشة والقلم والصور والكلمات
تحيرت أزماناً ..
مالي لا أرى بين سطوري الا إياكـ ؟
ولا أسمع إلا همسكـ ؟
بل إنني أصبحت أكتب لأراكـ .. ربمــا
خيال مبهم أنت ... ويدك تشداني إلى نور المجهول في ظلمة الحاضر و مستقبله
- تراك تكتبين من أجلي؟
- أحيانا أشعر بذلك.
وإن كنت لا اعرف كيف ؟ و هل ستقرأ سطوري بالخطأ ؟ وكيف أنت؟
ومن يمكن أن يقرأها بدلا منك ؟
ربما هناك إمراة تمتلك فيك اكثر مني .. لكن الليل يمنحني كل صكوك ملكيتك ..
-تُرى هل احببتَني ؟
- لا
- حمداً لله.... خفت أن تتورط في عشق مات صاحبه منذ امدٍ بعيد ..
أهناك دروب تلتقي فيها المعاني أما أنها إنتقاء الطبيعة للأرواح في السماء لتصنع تلك اللوحة الموحدة لوجهين رغم إختلاف الألوان و المنظر
أو أنها زوبعة و مرت بهدوء على النفس و بعدها واصلت رحلتها الى مكان مجهول نبحث عن الفقدان و تتحرى
أماكن الهجران لأنها لا تأمن بالحب و بالمشاعر المصنعة بالتفاهات
لم أجد الى حد الآن كلمات شكر تليق لكلماتك
فأعتذر
لا أشبه الا انا .....
و لكنها تشبه الكلمات الرمادية إنها رائعة حقا إنها صورة من كلمات
رُبما .......
هذا هو عالمنا ... رغم المأساة !
اعترف بفشلي بالحفاظ علينا ...
لكني مازلت أنتظر ...
و أن ت ظ...
و أن ت....
و أن....
و أ......
و .......
حتى وأن رفضني و سئمني الانتظار ...
