لِما تَِدعي عدم حُب المشاركهَ بي
وقلَِبُكَ مشتركٌ بهِ ألالافَ القلوب !!
لِما تَِدعي عدم حُب المشاركهَ بي
وقلَِبُكَ مشتركٌ بهِ ألالافَ القلوب !!
ولن تَِجد لرَِئتيكَ مُتنفساً غيرَ مُتنفسي
فأنا التَِي علمتَ قوانينَ الغرام مواطنَ سَكني
فلن تستطيعَ الرحيل مني
لأنكَ بأختصار عالمٌ لا يكتمل ألأ بي
أريَدُ ان اعود ولـا اريدْ...تَتفاقم لديّ الرؤىَ واصـابعيَ لاتستطيعُ انَ تمسكَ مقلتيَ لتنجبَ منَ رجيَفها رأياً واحد,هل اعود لأواجهَ تعبَ جسديَ المُنهك,هل اعودَ ليكتبوننيَ علىَ سبورةَ اللأُمُبالاة بِطبشورَ غرورهم الذي لاشيءَ ورائهُ سوىَ حائطاً من الورقَ يتمايلَ معَ هبوبَ اولَ حركةٍ لخصلاتَ شعري امَ ابقىَ معَ من يصنعونَ ليَ رغيفَ السعادهَ لكنهمَ يحرمونَ انفسهم منها؟
ولا اجدَ الأجابهَ
أيكونَ عَشِقَكَ مُبهَماً يا انتْ
امَ اعتدتَ انَ تجعلَ كلَ مافيَ حَيِاتِكَ عبارةٍ عنَ مُفارقات..ومتاهاتَ واحياناً تزقهُ في فمَ الأستغرابات
لِما تُخبئَ ما اودهُ ان يُعلن ولِماَ تُعلنَ ما احبَذُ انَ يُخَفىَ
لازلتُ اسيرُ معك لكن لاعلمَ لَيَ اينَ ستأخذنيَ ..ياتُرىَ هلَ سيروقَ ليَ مجهولكَ ام انَنيَ سَأعُيدَ
الكرةَ من جَديد واعُانيْ.
اعانيَ وتُعانيَ اجاباتيَ من ولادهَ قيصريهَ عسيرهَ ...لابدَ من مولودٍ لِفكريَ يطفئَ اليمَ التَساؤلَ .
لا اعرف لما ؟ دوماً اقع في شباك المستحيل .. من هم حولي لا يفهمون لغة الاحاسيس لا يشعرون بخلجات نفسٍ لا ينطقون بما انطق..
مرحباً مدونتي العزيزة .. مرحباً يا مملكتي المُحرمة
جئتكِ بشوقٍ عتيد ..
لنَ ارتديَ يوماً غيرَ الوقار رِداءْ
ولم أكتحلَ الأ بحكمةٍ قالتها لي أمُي بأزدراءْ
ياأبنتي .:.كوني كَما أنتي ولا تبخلي على نَفسكِ بالعَطاءْ
أنَ الأوان لأدخلَ مدائنَ السرورَ وأمزقُ بٌخلَ سُحبَ الِشتاءْ
امجنونٌ انتَ ام ماذا
!!!
هل تظنني سأقتلُ لأجلكَ ألأنا؟؟
أنــهُ لنَعــم لـا يُمكَننا أن نُديرَ وجهَنا لَطعناتهم ...
لـكنـ ألىَ متىَ ؟؟؟
ـألىَ متىَ نتحملَ هذهِ الطعونْ
فمتىَ اذاً نعشق عندماَ نصل الأربعين أو الخمسين!!!
بالنسبةِ ليـ أتعبتني الأيام ولا املكُ قدرهَ لأمارسَ طقوسَ عشقٍ أخر لا أعرف مصيرهُ
ربمَا تكون أسو من الَِسابق ...
بالنَِسبةِ لـيـ سلمتُ نفسيـ لِمقاليدَ القَِدر
سأرضخُ أمامَ المكتوبـ
لـأننا لا اظن قادرينـ علىَ أيقاف القدر
وقد بدأتُ بالفعل بالعمل على ذالكْ
الأن حياتي تقليديهَ بشكل بحت
وأظنني أسعدُ من ذي قبل