ارتل ماكان من احاديثك المسائية .. أنا بلا انا كأن الذي باقٍ هو عطرٌ و ذكرى رغم ذلك لم انسَّ ان احبك حد الكراهية !
ارتل ماكان من احاديثك المسائية .. أنا بلا انا كأن الذي باقٍ هو عطرٌ و ذكرى رغم ذلك لم انسَّ ان احبك حد الكراهية !
عاودت المسير حتى الساعةِ هزيمةٌ و أنكسار يتلوهُ انكسارْ وأنتصاراتي مستمرة !!
عبث ٌُ بعبثٍ .. قصةٌ لا تنتهي مع رَجلُ الوهم !!
صحوهُ غيابٌ , نومهُ ارجوحةٍ للعبثِ و الحلُمِ معاً .. لا أنا معه و ليسَ هوَ معي !! كلانا معاً نحو اللانهايةِ تفقتقر للبدايةِ
امست الذكرى كراهبٍ ملدوغٍ بالخطيئةِ يتلعثم في ترتيلته اليوميه في حضرةِ القِديسِ الجليلْ !!
مشيت ورائهُ حقبةٍ من الزمن تحت وهج شموس الكون ظلاً يحميه !!
فأي حالٍ هو فيهِ الان ؟
بلا ضلٍ بلا أنا !
يومـــاً مـــا
ستعرفين أنــي كنت أبحث عن أنثــى
تعشق روحـي وتفهم كلماتي
كي أعشقها وتكون هي سـر وجودي
مراحل بحثـــي عنها
كانت منذ أول يوم في التكوين
ونهايتها توقف بين عينيكِ
الاخت المبدع
نثرت من درر حروفك على بساط السطور
فتزينت كما تتزين السماء بنجومها
رائعة تلك الكلمات
ومفعمة باجمل الصور
مااجمل بوح حروفك يامبدعه
دمتي بتميز