Wake me up .. wake me when all is done
I wont rise until this battle won..
My dignity's become undone
But;
i wont go i cant do it on my own
If this aint love then what i need ?
i m willing to take the risk ..
Wake me up .. wake me when all is done
I wont rise until this battle won..
My dignity's become undone
But;
i wont go i cant do it on my own
If this aint love then what i need ?
i m willing to take the risk ..
يا رجل الغواية والشغب ..
ومساءاتٌ داكنة كالقهوة التي ترشُفها ..
يا لون الحنطة وعينيّ اللوز .. يا شامة لم تحتمل غوايتك فضلَّت طريقها وسكنت عنقَك .. وشعرة بيضاء كانت وحيدة تتيهُ بدلالها، أسألكُ إن كان السجن قد تسبّب بإنجابِ أخواتٍ لها؟
أتذكّرُ الآن عندما أبرقتَ لي ذات مساءٍ : "نحن لا نرى الأشياء، لكنها كانت في مدى الرؤيا فرأيناها" ..
أجبتك: يا ويلنا إذن لأشياء جميلة ليست في مدى الرؤيا! وعندما زارني غيابُك، أدركتُ فجيعةَ أن لا يكون جمال وجهك في مدى رؤياي، أأقول يا ويلي إذن؟
اتناسى الاشياء الجميلة دوماً .. خللٌ هنالك بذاكرتي الفانية .. لا يعلقُ فيها الاماهو مؤلمٌ و مؤسف !
التعديل الأخير تم بواسطة Pure ; 10/September/2014 الساعة 3:03 am
أتساءل فيما اذا كان للادّعاء أن يتحول إلى حقيقة، فسأدّعي أن غيابك لم يكن إلا قرباناً لآلهة الهطول، قرباناً يحفظ رياض عينينا من التصحر، بعد أن أجبرك سجّانك على أن لا تفي بوعدك لي بأن نروي رياض عينينا بهطول صاخب، سنستقبله معاً في مساءآتنا الخريفية القادمة . ..
لا أريدُ شيئاً ... فقط !
إبقَّ بعيداً كما عودتني ..
إبقــقَّ
انت و جموعَك المتناثرةَ مفقوءةَ البصرِ والبصيرةِ تخدعُكَ مراياها المكسورةُ بخيطِ النَّدى الذي ترتقُ وقتَك البالي...لنرتقَ ما تبقى من وقتِ عباءةٍ تدثرُنا من حزنِنا المقيمِ...المقيم.
أصبح الهجر مباحاً .. كما البسملة في " براءة الله من المشركين"
سكــــون
لا ارغب فى ارتداءه حقا ..
لان الجو اليوم ..
خانق
ماء .. و نار ... و ظل يحترق
و لا تفسير عندى ايها العابرون دون سلام
لكنه هو ... صاحب الجنون الممزوج برائحة النعناع ..
يدرك تماما كنه اللحظة و يحس ..( ووحده)
بلذعة الافتراق حين .. اطاطئ راسى .. شوقا ..
فيفيض .....
و تطير الف سنونوة فى سيمفونيه شجن موصول ..
لا ابصر الاك ..
فهل لهذا الغياب اسم . أم أنه الصيف واقف بالباب.
يهاجمني الشارع بازدحامه ،كأني توقعت موت المارّه أجمعين ..
رغم انك ومنذ زمن ...
اخترت الغياب النابض ...