سيدة الوفاء أنا ..
أنأى عن شُبهاتِ الإفك
أأبى أن يُداخل يقينك بـِ حبي شك
أصون عهدك
وتتكئ على إخلاصي عمرك
أَمطارُ
مِنْ الضَياعِ تَجوبْ مابَين البَين والبَينْ لـ ماذا
تَتلبسُنا شياطِين الهُجومِ
ما لَمْ نَرى ما نُحبْ / يُرضيناقَد
لا أَكونُ سَوية بـ حُكمِ البَعضِ
وقَد أَكون عَكس ذِلك
ومَع ذِلك
مازِلتُ أَتساءل
لـ ماذا نُقيِم الآخريِن قَبلَ أَنفُسنا ..؟
ماخُط مُجرد إِستِفساراتْ صَريرِ فِكر
يُناشِد الوَضوح والإِستقرار
:
المشهد الثاني من الفصل الختامي .. لربما لن يكون بهذا الاسم بعد الان بهذا المشهد كان هنالك نقطة تحول لمجريات الاحداث بالنسبة للبطل/ة .. مع وجود بعض من الظلام و قليلٌ من غيوم الحيرة والغضب و الشك و ... و ... الا ان اشراقة شمس الامل و بزوغها من جديد سيبدد ذلك الظلام و يُمحي تلك الغيوم ............
الخط اصبح واضح باللون الرمادي و لكن أفكارك غامضة بالنسبة للذين يريدون تقديم تقييم
لأنك تكتبين بكل بساطة و بكل عفوية لربما هذا راجع لتقييم نفسك قبل تقييم الآخرين لأنها علاقة متعدية
الذي لا يقيم نفسه حتما سينافق في تقييم لأنه وجد شيئ في الكلمات يفقده في نفسه و لهذا السبب تتلبسنا شياطين الهجوم
كنت مُحقاً سيدي ابن بلد المليون شهيدد
بالفعل اصبح الخط كذلك : واضحاً كخطوط اليد و مُعبراً اراه و مناسباً لي ..
ما بال الاتهام يتسربل كثيراً نحوي و نحو كتاباتي هذه الايام ؟
اتهام اخر ينخرط و يضاف الى لستة الاتهامات الموجهه لي غير التشاؤوم الذي يسود كتاباتي .. الا وهو الغموض ..
بعد وصولها الطابق السادس عشر من البناية او الثامن عشر على الاكثر .. تبدأ بالتقاتل لتحظى بذلك اليوم الذي لطالما حَلُمت به .. وحالما يتحقق ذلك .. ... .. مسكينةٌ لم تعي بأن فستانها الابيض سيكون كفنها الذي تدخل به حفرة القبر المُبهرج ..
لا و الله إنها الحقيقة التي يصعب فهمها بالكلمات و يسهل فهمها باحساس و الشعور الإتهامات الموجهة هو خوفهم من أنهم يبحثون عن شيئ فقده أو أنهم خافوا عن شيئ إكتسبوه ان يضيع منهم لأنهم هم من يحمل التشائم و الغموض الذي حال بينهم و بين الحقيقة عن فهم ما تكتبينه اقسم بالله رغم أنني غير مضطر الى القسم إن كتاباتك أوضح من الشمس بالنسبة للذين لا يفصلون بين الشمس و أشعتهاكوحدة كاملة غير منفصلة و هنا أقف و قفة إجلال لكلماتك المدونة ليست بقلبك بل بروحك وليست مجاملة حتى أدفعك الى الغرور و هو أبعد منك كبعد السماء التي تتجولين فيها بأفكارك و تزرعينها كالنجوم و تبقى مضيئة لكل من رفع رأسه الى السماء شكرا جزيلا