عذراً هل لي بطلبٍ اخيرٍ ؟
أملكُ حُلُماً فِي قلبِك،
أعده إليَّ ، وَ عُد لِرَحيلِك !
عذراً هل لي بطلبٍ اخيرٍ ؟
أملكُ حُلُماً فِي قلبِك،
أعده إليَّ ، وَ عُد لِرَحيلِك !
ياسيدتي لا أريدك أن تصدقيني من خلال ان تفكري في ما أكتب ربما تغتر نفسي و تأخذ ما ليس بحقها ومن حق كلماتك التي تنبع دون تصنع و لكن إسمحي لي أن أتجول بين كلماتك في فضاء قل من يصله و لن اصل إليه أنا شخصيا إن فكرت في صنع الكلمات و لن أفعل ذلك بل حين أذهب الى ذلك المكان به صمت أو سكون إذن أنا لا أخاف أن تقتلني و لا أخاف منك ولا أريد أن تتوقفي عن قتلي
عليك أن تسكن في المكان الذي لا يعرف الخوف حين أذهب الى هذا المكان الى الصمت الى السكون وهذه رحلة أحتاجها عندما أشعر أنه يمتلكني الخوف أعتقد أنني أحتاجه بصمت و اعبر عنه بصمت و بهلوسات غير مفهومة وغبية أحيانا فتقبلي مني هذا الصمت بكل ألوانه و كل فصوله و تقبلي غبائي أيضا
من الاسئلة العديدة التي تراودني دائماً
هو لمَ نبدع في رسم احزاننا ؟
ربما لأن الحزن يمر بنا مرور الكرام .. ولا يترك اي بصمةٍ تُذكر !
كم بكينا لأجلِهم .. فرحنا و ابتهجنا لفرحهم ..
كم اشعَلنا الانامِل العشرة لإنارة دروبهم .. لاَيَهم ..
حقاً لا يَهُم كم اعطيتُهم و كم خذلوني ...
ملامح الفرح تضاءلت تلاشت واختفت .. وضبت حقائبها منتخذتٌ من افراح المواضي المتعبة متاعاً ...و سافرت في طريق اللاعودة ..
ذرات الفرح بدأت تنفذ ..كنفاذ ذرات الاوكسجين من انبوبة غطاسٍ في بحرٍ .. فرحي يلفظ انفاسه الاخيرة
التعديل الأخير تم بواسطة Pure ; 12/August/2014 الساعة 2:52 am
لم يكن انانياً قط !
لِمَّ لم يشاركني فرحهُ/ حزنهُ الى الآن ؟
لست انت بشمسٍ و انا لستُ عباد الشمس ...
لمَّ دائماً اتبعكـ ؟
أ تذكُـــر ؟
مؤكدٌ انكـَ لم تنسَّ شيئاً ...
كَتذَكركَ إلقاء التحايا ، الصباحات و المساءآت عليّ <<بصمتٍ>> كُل يوم ... كُل يومٍ نعم ...
تماماً كَمـا تفعَلُ
پيــور
مازلت اخاف العتمة .. و القصص الخياليه ... واحس بضربات ابي
كيف اكون قد كبرت ؟
التعديل الأخير تم بواسطة Pure ; 10/September/2014 الساعة 2:43 am
Thanks.abravooo