هنا

[بلخيري حسن]

سلام الله جائتك من ظيف حل بمملكة محرمة على من لا يخط بها و لو كلمة مملكة من يحاول أن يدنو من صور حديقتها سيشعر بجمال ما بداخلها
حتى و لو كانت بعضها مؤلم الألم في الحب و الألم في المصائب كلاهما أسلوب إلهي رحيم على قدر ما هو عنيف و ينتهي الى السعة في الروح
و نتمنا ذلك شكرا جزيلا على مادونتي بهذه المملكة الرائعة

[Pure]

انتهى الحوار ... انتهى الكلام ... شُنقت الثقه بحبال الغدر

[Pure]

سلام الله جائتك من ظيف حل بمملكة محرمة على من لا يخط بها و لو كلمة مملكة من يحاول أن يدنو من صور حديقتها سيشعر بجمال ما بداخلها
حتى و لو كانت بعضها مؤلم الألم في الحب و الألم في المصائب كلاهما أسلوب إلهي رحيم على قدر ما هو عنيف و ينتهي الى السعة في الروح
و نتمنا ذلك شكرا جزيلا على مادونتي بهذه المملكة الرائعة

انَبثقَ اوزونَ مُتَصفحيَ وتهاوتَ طبقاتَ عُجافَ الحَبرَ بينَ دفقَ احباركَ

سَيديَ بلخيــري

لكَ بساتينَ شكرٍ لـا حَدودَ لباسقَ نَخيلها

[Pure]

لم يعد لي فيها بقاء
ارغمتني الرحيل عن ذاكرتك قصراً ...

[بلخيري حسن]

ومتى إستنار القلب كان حيا في صاحبه و كان حيا في الوجود كله ولم يكن بين الناس إلا حياة هي الرحمة و الحب
هون عليك ياصحابي من الآلم فسحقا للألم الذي يريد أن يحطم قلبا نقي

[Pure]

ومتى إستنار القلب كان حيا في صاحبه و كان حيا في الوجود كله ولم يكن بين الناس إلا حياة هي الرحمة و الحب
هون عليك ياصحابي من الآلم فسحقا للألم الذي يريد أن يحطم قلبا نقي

مهما يكن الأمر سيدي ... فنقاء القلب و عدمه يؤدي للنتيجة نفسها .. فإن البشر أما أخيّار وأما أشرار، ولكنهم ليسوا أبرياء

[حازم البغدادي]

ومتى إستنار القلب كان حيا في صاحبه و كان حيا في الوجود كله ولم يكن بين الناس إلا حياة هي الرحمة و الحب
هون عليك ياصحابي من الآلم فسحقا للألم الذي يريد أن يحطم قلبا نقي

القلب لا يستنار بالشك سيدي ولا بالتاويل من طرف واحد الاستنارة تحصل بتجاذب اطراف الحوار والوقوف على المعوقات

[Pure]

في الصورةِ المعلَّقةِ على الجدار
طفلةٌ تشبهني
ولولا أنَّها تبتسمُ
.لظننتُها صورتي.... !

[حازم البغدادي]

مهما يكن الأمر سيدي ... فنقاء القلب و عدمه يؤدي للنتيجة نفسها .. فإن البشر أما أخيّار وأما أشرار، ولكنهم ليسوا أبرياء

كيف لا يكون الاخيار ابرياء ؟!! لم اذن سميتيه خيرا ؟
البراءة تثبت بعد المداولة لا الحكم المسبق من طرف واحد

[Pure]

كل الذي حلمت به خذلني ... وكإن قدمي الصغيرتان
خلقتا للتعثر و الانزلاق ...