السياسيون الذين يدعون التسنن والتشيع في دولة "يفترض" إنها مدنية .. إنما يعتمدون على الطائفية لصرف الأنظار عن فشلهم في إدارتها
السياسيون الذين يدعون التسنن والتشيع في دولة "يفترض" إنها مدنية .. إنما يعتمدون على الطائفية لصرف الأنظار عن فشلهم في إدارتها
طاعة ولي الأمر برا كان أم فاجرا .. مبدأ طالما روج اليه الحكام على مر التاريخ .. مهما كان ثوبهم الديني
ياسيدي لقد صدح بها معلم البشريه منذ اكثر من 1400 سنه (آتوني بدواه وكتاب اكتب لكم كتابا لن تضلوا من بعدي ابدا) الا ان عشاق الحكم ابوا الا ما نعيشه اليوم
جميل
عاش لسانك اخي سامر
متى تفهم هذه الامة ان المشكلة ليست مع الله وانما المشكلة الحقيقية
مع المتكلمين باسمه الذين يضعون خانات للبشر يقسمونهم فيها بين مؤمن وكافر ومرتد
مع الذين يبررون القتل والذبح ويباركونه باسم السماء
مع الذين يفرضون افكارهم كحقيقة كونية وكل من يرفضها هو فاجر ومارق وزنديق وعميل
مع الذين يكممون الافواه ويكسرون الاقلام ويحرقون الكتب
مع الذين يتدخلون في كل كبيرة وصغيرة ولا حكم الا حكمهم ولا امر الا امرهم ولا رأي الا رأيهم ولا قرار الا قرارهم
مع الذين لا يفهمون لغة العقل المعاصر ويقيدوننا في كهوف الاساطير و الخرافة
لأديان ، القوانين ، التشريعات، أنظمة الحكم ...
كلها وجدت لصَون النفس البشرية وتنظيم علاقات البشر بعضهم ببعض ،
فإذا تحولت أحداها لأداة إزهاق فهذا يعني أن هناك خلل ما في الفهم أو التطبيق و يجب إصلاحه
مضت مده طويله ونحن نحدق في الدماء المتساقطه والاشلاء المتناثره وكأنها فلم سينمائي
نشاهده الى ان تأتي النهايه وعندها اما نبتسم او نبكي لفتره وجيزه ثم نغادر السينما وينتهي كل شيئ ,
متناسيين ان هذا واقع وان الانتظار للنهايه سيطول بنا ثم ان محطات الحياه ستخوننا كثيراً ...
لذلك علينا ان لا ننتظر للنهايه التي على اثرها سنبكي او سنبتسم او ربما ينتهي بنا المطاف دون احداهما ...
علينا ان نصنع النهايه التي تناسبنا وتجعلنا والوطن نبتسم بعيداً عن الحروب والصراعات ...
قال
نتنياهو
عندما تود انجاح مخطط وتقنع به عربي
عليك
اكساب المخطط
البعد الديني
ولهذا نجد الكل يكفر الكل
وما نحن الا
لعبة يتم توجيهها عن بعد
وننفذ ادوار في مسرحية
مخرجها الغرب