داعش معركة اعلامية بحته..سقطت الموصل بواسطة حرب اعلاميه
المراد منها هو تاكيد على انه داعش تمتلك قوة فعالة..لكن..لن تعبر على عقول
اولاد الملحة..تحياتي
داعش معركة اعلامية بحته..سقطت الموصل بواسطة حرب اعلاميه
المراد منها هو تاكيد على انه داعش تمتلك قوة فعالة..لكن..لن تعبر على عقول
اولاد الملحة..تحياتي
لم يكونوا منعمين في وقت صدام بل كانوا كغيرهم، و لا ننسى ثورة الدليم على صدام عندما قتل (محمد مظلوم) وهو ما حدا بصدام تطويق المدينة و قتل الكثير من ابنائها ، و لا ننسى هجوم صدام على كوردستان و استباحة مدنهم و اعراضهم، و لا ننسى الكثير من أفعال صدام بحق السنة والمسيح كما فعلها مع الشيعة .. ، كما لم تكن محافظات الوسط و الجنوب مظلومة إلا من أهلها لذلك كانت مظلومة اكثر من غيرها و الجميع يتذكر إن البعثيين في المحافظات الجنوبية و وكلاء الأمن هائلي العدد و مناصري الحكومة كثيرون للغاية ولم يبقى إلا الثلة المؤمنة القليلة جدا المكافحة او الرافضة للنظام ، و كان صديق لي عندما ينطق باسم السيستاني يخفض صوته لكي لا يسمعه احد من حتى عائلته، كما إن من كان يذهب للصلاة خلف محمد صادق الصدر كان مباشرة يعلمون به بسبب كثرة الوكلاء، و كان استاذ اللغة العربية في اعداديتي هو من يجمع "مالية الحزب" .. و ارجوكم لا تقولوا لي انت كذا او كذا، هذه حقيقة عشتها و عاشها كل من عمره اكثر من 25 سنة.
لذلك كان يجب على الحكومة أن (لا تكون من طائفة اخرى) .. كان يجب ان تقول إنها (عراقية) و حسب، تحترم الشيعة و تحترم السنة، و تحاول كسبهم الطرفين بذكاء بالغ و بخطاب ودي و وطني لكي يكون الجميع تحت راية العلم العراقي و ليس تابعين لشخصيات، و لكن هيهات ان يفعلوا ذلك ، لأن سياسة الاستئثار بالكرسي رغم عدم "الأهلية" يتطلب الارتكاز على مقومات طائفية و قومية و غيرها .. افهموا و عوا ماهية الأمر، فلقد وعتها المرجعية و أمريكا و كل ذي عقل
شكرا ع الموضوع
أحسنت الاختيار اخي
جميل ماطرحت وسلمت أناملك
بالتاكيد سوف يهزم أنكر هزيمة ويصبح مثل لكل من يحاول ان يعبث مع العراقيين ويحاول ان يفتت وحدتهم
وسيخرج من العراق بعد ان يعرف ان العراق ليس قوي بالسلاح والمدافع والدبابات
وانما قوته بوحدة ابنائه وغيرتهم قوي بالتمسك بدياناته ومبادئه قوي بالروح الوطنية والانتماء للأرض فأرواحنا عراقية...
نعم صديقي/الله يوحد كل الطوائف خاصة في هذه الأزمة وهذه المرحلة الصعبة التي سوف تقرر مصير العراق حسب رايي ..
بفضل وعي الشعب العراقي وامتلاكه الوحده الوطنية من جميع الطوائف لكسر ودحر كل اعداء العراق من نفحات صدامية سابقة
ودعم سم دولي من الخارج من السعودية وتونس وقطر وبقية الدول واسرائيل..والدعم السري من اميركا . والله ولي التوفيق
اللهم عجل لوليك الفرج والعافية والنصر واجعلنا من خير اعوانه وانصاره والمستشهدين بين يديه
كل الحكومات العربية
عليها
ان تتعبد بمحراب الولايات المتحده وتكون خانعة خاضعه من اجل الكرسي والسلطة
ورغم ذلك فهي لديها قانون نفاذ الصلاحية للحكام وكل مرحلة لها حاكمها
عندما يتم استقراء الاوضاع
نجد ان نظريات تطبق علينا ونحن علينا الظاهر العام
فتلك نظرية الجنس والمال والدين
وتنطلق من ان كل دين يناقض الدين الذي سبقه
ولكل دين طوائف
وكل طائفة تقول انها الاصح
وعليه تتجه امريكا الى التخفيف من التفوق العسكري
الى ايجاد صراع تقاتلي داخلي
بين الاديان والطوائف لتعنم هي بصراع
ازلي
يضمن بقاء اسرائيل
نحن لا نؤيد امريكا ، ولكن من قال يا ترى إن من مصلحة امريكا هو الصراع الداخلي ؟ اتصور جازما إن من مصلحتها الان ايجاد حكومة مستقرة في العراق لكي تقف بوجه التدخلات الايرانية و تتعاون معها استراتيجيا ، كما تفعل الان مع حكومة مصر عندما زار كيري السيسي، .. هذا ما يخدم امريكا، دول مستقرة "غير مناوئة" .. وليس جماعات متناحرة لا تنتهي خلافاتهم ابدا، و امريكا تعرف إن داعش ليس من السهل السيطرة عليها لو تفاقمت لذلك تحاول أن تقوي الحكومات الاخرى لأجل ان تقوم هي بصد داعش، و هذا السبب في التعاون الامريكي الايراني حاليا ، لأن داعش عدو مشترك للاثنين ، و فوجود داعش يهدد المصالح الامريكية في المنطقة، وقد يتجهون إلى اسرائيل بعد تصفية الدول العربية لأنهم لا يعرفون معنى الحدود، لا مانع من قليل من "نظرية المؤامرة" ولكن لا داعي للغلو فيها مع الود
السلام عليكم سادتي وبعد
فنعم لم لا ينتصر داعش واعوانه هي احتمالية واردة وممكنة ما دام العدو عاد العدة ومستعد لها ويجيدفن القتال فكلنا يعلم ان جيش المسامين كان جيشا مؤمنا بالرسالة ومع ذلك فقد انهزم في معركة احد ؟
لذا اقول لا يجب الاستهانة بالعدو ومقدراته وطريقة تفكيره ....هذا العدو ليس مجرد مقاتل يربي جدائله او لحيته ....لا هو مقاتل عقائدي مستعد ان يضحي بروحه من اجل ما يؤمن به بغض النظر عن ايمانه والدليل واضح ملموس للعيان ...في حين ان جيشنا وللاسف يفتقد هذه المقومات هذا اولا
وثانيا هؤلاء يجيدون استخدام الاسحلة بشكل دقيق ومدربين تدريبا محكما على ذلك فهو قادر على قيادة الدبابات واستخدام مختلف الاسلحة والاعتدة وللاسف الجيش العراقي الاغلب منه يفتقد الخبرة القتالية واستخدام السلاح بمهارة والتي تكاد تكون منهارة لانه قدم الى الوظيفة من اجل الاموال لا من اجل خدمة وحماية الوطن
ثالثا تفوقهم في الروخ المعنوية القتالية ونجاحهم باستقطاب المئات عن طريق الارشاد والتوجية والخطاب الديني في حين ان الروح المعنوية للجيش تكاد تكون معدومة لفشل موسسات التوجيع المعنوي في اعداد المقاتلين وتهيأتهم نفسيا للقتال
رابعا تفوق هؤلاء في مسالة حرب العصابات والشوارع فهذه الحرب تحتاج الى قوة خاصة مدربة على هذه الحرب لا فرقة مشاة او مدرعة وللاسف ايضا ان الجيش يفتقر الى هكذا خبرة في القتال .....كل تلك الاسباب ما لم تعالج فانا اضمن لكم انتصارهم وشكرا للمتابعة
من مصلحة امريكا خلق مد طائفي في العالم العربي لكي تعزز اقتصادها وسلامة طفلتها اسرائيل وذلك الصراع بوادره الان استنزاف ايران واضعاف قوتها العسكرية وتشتيتها في سوريا والعراق
قبل ايام كنت اشاهد فلم امريكي
يتحدث عن سقوط طائرة امريكية في جورجيا
وكيف انها كانت تتابع موقع الطيار بعد هبوطه بمظلته على الارض وملاحقته من القوات العسكرية
عبر الاقمار الصناعية
لدرجة تم تحديد نوع اسلحتهم وسياراتهم
وهنا نقف
لماذا امريكا لم توظف تلك التقنيات لخدمة الحكومة العراقية ولديها اقمار تجسس
هنا تكمن اللعبة
ايجاد مخطط جديد
للشرق الاوسط متنازع ومقسم الى اقاليم