الحرب النفسية التي يستخدمونها فاشلة
الدليل انتفاضة الشعب بعشرات الاف امام مراكز التطّوع و
العشائر اعلنت محاربة هؤلاء الهمج
الحرب النفسية التي يستخدمونها فاشلة
الدليل انتفاضة الشعب بعشرات الاف امام مراكز التطّوع و
العشائر اعلنت محاربة هؤلاء الهمج
انتَ مُحِقٌ تمَاماً سَيدِي ..فهدِم الرُوح المَعنَوِية
هُو بدايَة الخرَاب و الدَمَار ..
لكن العراق سينتَصِرُ حتماً
سَيد الاحرف
أسَِتنفَِر مِني الَِقلم هَِارباً لمواطنَ ابجديةٍ لامثيلَ لها
ليَِقطفَ الَِيكَ ثمراتَ شكرٍ لم تَِنوجد مِن قَِبل
يسعدني حرفك
تقييم مستحق
لا اعتقد ان حربهم الاعلاميه ستنجح وسوف لن تنجح ابدا والدليل هو تطوع الكثير من غيارى العراق وفتوى المرجعيه العليا بالجهاد الكفائي
انا حاذف انو داعش من تنتصر لان الله ينصر الحق ولا ينصر الباطل
شكرا على الموضوع
يستحق التقييم
رائع
احسنت سيد آالحروف
سطورك تفي بالشرح عن هؤلآاء الجبنآاء
لا حاجه للاضافه عليهاا
التهويل الاعلامي وتدآاول اخبارهم بس الناس وتضخيم اهميتهم جعلهم يعيشون الدور بانهم اسيآد الشجاعه ^^
لحروفك تميز ملحوظ
دآام قلمك اخي العزيز
تحية ~
السلام عليكم عزيزي
حسنا.. لا يفهم أحد كلامي بغير معناه .. ولكن أقول لك أخي العزيز شيئا
إننا عندما ننهى الناس من التهويل الإعلامي لداعش اللعينة ، و بث الأخبار (غير الحقيقية) المراد منها هزم المعنويات قبل الجنود، فإننا يجب ان ننهى أنفسنا عن ذلك أولا، أي أن لا نهول إنتصاراتنا نحن، و نذكر إنتصارات "غير حقيقية" و أخبار لا أصل لها
نعرض صورا لتجمعات عسكرية في قواعد امريكية و نقول هذا جيشنا ، و نعرض صور لدبابات أثناء التدريب و نقول هذا لواء ابو الوليد، و نعرض اجزاء من لعبة Call of duty و نقول هذا طيران الجيش ، ووسائل الإعلام الحكومية تصرح (قتلنا 200 من داعش، قتلنا 50 من داعش، سحقنا 300 من داعش، دمرنا اربع اوكار لداعش)، و في النهاية تتهاوى مدننا الواحدة تلو الأخرى، و وجنودنا يقتلون و اهالينا ينزحون و غيرهم يذبحون و يغتصبون .. دون أن نعرف ماهو السبب؟
من الطريف في الأمر .. إني رأيت إحدى هذه الصور الكاذبة في صفحة تسمي نفسها (لواء الذيب) و قال الادمن (هذا لواء الذيب يتحضر لاقتحام الموصل) و يعرض عددا هائلا من الدبابات و الاليات التي تستطيع ان تفني محافظة كاملة، ، ثم أبحث عن الصورة لأجدها تعود إلى أحدى القواعد ألامريكية عن طريق بحث الصور في جوجل ، فأقوم بكتابة (تعليق) و اقول له (ان عليك ان تظهر انتصارات حقيقية لا صور وهمية) و اعطيته الرابط للصورة الاصلية المنشورة منذ 2012 ، فتأتيني كلمات نابية من كثير من (المعلقين) يقولون لي (اكل خ.. ) .. حسنا .. اردت ان افهم في وقتها لماذا يجب ان (اكل خ.. ) هل شتمت احدا ؟ هل ساندت داعش ؟ هل كانت الصورة حقيقية و انا قلت غير حقيقية، قطعا كانت كاذبة والرابط و جوجل يشهد، ؟ ثم عرفت إن هذا لا يلائم من يريد أن يدفن رأسه في التراب كالنعامة
نعم .. يجب ان لا ندفن رؤوسنا في التراب، و لا نتحجج بقضية الـ (حرب الاعلامية) لكي ننشر اخبارا كاذبة، و لا نفعل مثل قنوات السومرية و والعراقية و افاق التي تفعل بالضبط ما كان يفعله (الصحاف) من أجل صدام، .. حتى اصبحنا لا نصدق بأي خبر من قبيل (قتلنا كذا من داعش ، دمرنا كذا من داعش) إلخ ، يجب على الجميع ان يفهم من و ما هو العدو الحقيقي لكي نواجهه ، و ما هي امكانيات و معنويات جيشنا لكي ندعمها بالصورة الصحيحة ، ويجب قبل هذا ان نفهم و نعرف إن داعش هم ثلة قليلة ، و لكن المشكلة ليست في داعش ابدا، بل المشكلة في هؤلاء الذين يشعرون بتهميشهم من قبل حكومة فشلت في إثبات ابويتها لكل العراقيين، و جعلت بعضهم يعشقها على اخطائها لكونها من طائفة معينة، و اخرين يحقدون عليها مع ايجابياتها لنفس السبب ،فآزر داعش من آزر ، و غرر بمن غرر به ، و استسلم من استسلم، ونزح من نزح.
وآخيرا، هؤلاء (داعش) قادمون من اجل الموت أو هدفهم، و لن يتم هزيمتهم ما لم نواجههم بنفس العقيدة (الموت او طردهم)، والمتفرقين عن الحق على كثرتهم لا تغلب المجتمعين على الباطل على قلتهم ، وهذا يتطلب ان يشعر الجندي او المتطوع إنه يدافع عن دينه وعرضه و ارضه و حرماته لكي يعرف إنه عندما يموت سيكون شهيدا، لا من أجل حكومة فاشلة تعتمد على الطائفية مع الود
شكرا اخي على الطرح وراي من راي سامر
والاهم انو منستهين بيهم لان اكومن يسندهم ويارب النصر حليفنا ونخلص من هاي المشاكل كلها