تاريخ المسجد[عدل]لا يعرف تحديدا تاريخ بنائه ولكن ذكره أبي زكريا الأزدي المتوفي قريبا من سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة.[1]يقال ان النبي يونس مدفون قرب الجامع. كان الجامع سابقا يجذب الكثير من الحجاج الاتراك الذين يعتبرون المرور والصلاة بالجامع من المناسك المكملة للحج, حتى ان الكثير من العوائل التي تقطن قرب تل التوبة كانوا يتكلمون التركية.وقد لحق بالسور الخارجى أضرارا طفيفة بعد انفجار عبوة ناسفة قرب المسجد في حزيران 2010.[2]الطراز المعماري[عدل]الجامع بشكله المتدرج يوحي بالصعود إلى الذات العليا.[3]