بالفعل ياصاحبة الحضور الملكي
والاحرف الملكية
هنا نستنطق ان الانسان
بداخله انسان اخر
ظاهره ممثل بارع
ولا نعلم ايهما هو الانسان الحقيقي
هل هو الاول ام الثاني
اشعر بان الانسان في وقتنا الحالي لا يستطيع
ان يعيش دون الحاجه الى الاقنعه بانواعها الغدر الخيانه الطعن بالضهر والكثير الكثير وانا اكثر من الذين عانو طعن الاقرباء
الى ان اصبحت لا اثق ولا اطمئن لاحد ما وفضلت وحدتي ع تجمع المنافقون من الاقرباء والاصدقاء من حولي عدا ذالك الملاك في قلبي ...):