النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

في احد المستشفيات في تركية

الزوار من محركات البحث: 18 المشاهدات : 404 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 40 المواضيع: 8
    التقييم: 8
    مزاجي: عصبية احيانا
    أكلتي المفضلة: برياني لحم
    موبايلي: سامسونك جلكسي تاب 3
    آخر نشاط: 1/July/2014

    4 في احد المستشفيات في تركية

    أخواني هذه هي المحاولة الأولى لي لترجمة نص أدبي وصلني بالبريد الألكتروني لقصة قصيرة بسيطة في تركيبها بديعة في مغزاها

    في أحد المستشفيات Hastanelerden birinde
    كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة Bir odada iki yaşlı hasta vardı
    كلاهما معه مرض عضال Her ikisi de amansız bir hastalığa yakalanmıştı
    أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره Birine yatağında oturmasına müsaade edilmişti
    لمدة ساعة يوميا بعد العصر her gün ikindi vaktinden sonra bir saatliğine
    ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفةŞansına, yatağı odanın tek penceresinin yanındaydı
    أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت Diğeri ise, sürekli olarak sırt üstü uzanması gerekiyordu
    كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام İki hasta zamanı konuşmakla geçiriyordu
    دون أن يرى أحدهما الآخر Bir birini görmeden
    لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف Çünkü her ikisi sırt üstü uzanmış tavana bakıyordu
    تحدثا عن أهليهما ، وعن بيتيهما Ailelerinden, evlerinden söz ediyor,
    وعن حياتهما ، وعن كل شيء yaşantılarını ve her şeyden bir birine anlatıyordu
    - وفي كل يوم بعد العصر Her gün ikindi vaktinden sonra
    كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب Birincisi Doktor’un talimatı üzerine, yatağında oturuyor
    وينظر في النافذة ، ويصف لصاحبه العالم الخارجي pencereden bakıyor ve arkadaşına dış alemi anlatıyordu
    وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول Birinci hasta olduğu kadar, ikinci hasta da o saati bekliyordu
    لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية Çünkü hayatına canlılık katıyordu
    وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج arkadaşının dışarıdaki hayatı anlatması
    ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط Bahçede ördeklerin içinde yüzdüğü büyük bir göl vardı
    والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة Çocuklar çeşitli malzemeden kayık yapmış,
    وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء onlarla suyun içinde oynuyordu
    وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس Bir adam vardı, insanlara küçük su teknelerini kiraliyordu
    يبحرون بها في البحيرة onlarla gölde dolaşıyorlardı
    والجميع يتمشى حول حافة البحيرة Herkes gölün kenarında geziniyordu Bazıları ağaçların gölgesinde
    أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة ya da çekici renkli çiçeklerin kenarında oturuyordu
    ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين Gökyüzü gözleri ferah eden bir güzellikteydi
    - وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه Birinci hasta bütün bunları anlatırken
    ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع İkinci hasta bu dikkatlice yapılan olağan üstü ayrıntıları şaşkınlıkla dinliyor
    ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع gözlerini yumuyor ve o hastanenin dışındaki şahane
    للحياة خارج المستشفى manzarayı kafasında canlandırmaya çalışıyordu

    - ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه Günler haftalar geçti.Her biri arkadaşının varlığından mutluluk duyuyordu
    وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتهاBir gün hastabakıcı her sabah ki gibi onlara bakmak için geldiğinde
    فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل Pencere yanında yatan hastanın geceleyin vefat etmiş olduğunu buldu.
    ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضةDiğeri, arkadaşının ölmüş olduğunu ancak hastabakıcının odadan çıkarılması için telefonla yardım isterken anladı
    عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة
    فحزن على صاحبه أشد الحزن Arkadaşı için çok üzüldü

    - وعندما وجد الفرصة مناسبة Daha sonra, uygun bir fırsat bulduğunda
    طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة Hastabakıcıdan yatağının pencere yanına nakletmesini istedi
    ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه Bunda bir mahzur görmeyen hastabakıcı isteğini yerine getirdi
    ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيّقİkindi sonrası vakit geldiğinde arkadaşının o güzel anlatışını
    الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده hatırlayıp, kaybından dolayı ağladı
    ولكنه قرر أن يحاول الجلوس Ama bu saatte kaçırdığını telafi etmek için oturmaya
    ليعوض ما فاته في هذه الساعة denemeyi kararlaştırdı
    وتحامل على نفسه وهو يتألم Acı duyarak toparlanmaya çalıştı
    ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه Kollarının yardımıyla başını yavaş yavaş kaldırdı
    ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد Bir dirseğine dayanarak başını çok yavaş çevirdi
    تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي pencereye doğru dış aleme bakmak için
    وهنا كانت المفاجأة!! Ne sürpriz olmuştu
    لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى Karşısında hastanenin sade duvarlarından başka birşey görmedi
    فقد كانت النافذة على ساحة داخلية Pencere bir iç avluya bakıyordu
    - نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة Hastabakıcıya seslenerek arkadaşının baktığı pencere bu mu diye sordu
    التي كان صاحبه ينظر من خلالها ، فأجابت إنها هي Ta kendisidir, odada sadece bir pencere var” dedi
    فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة
    ثم سألته عن سبب تعجبه ، فقص عليها ve neden şaşırdığını sordu. Hasta, arkadaşının
    ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له pencereden görüp, kendisine anlattıklarını anlattı

    - كان تعجب الممرضة أكبر ، إذ قالت له Hastabakıcının şaşkınlığı daha fazla oldu
    ولكن المتوفى كان أعمى ve dedi ki “Ama rahmetli kördü”
    ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم “Bu sade duvarı bile göremiyordu!!!
    ”!!! ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة ”Belki de seni mutlu etmek istiyordu”
    حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت ”Ümitsizliğe kapılıp, ölmek istemezsin diye”
    - إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك İnsanları mutlu edersen mutluluğun kat kat artar
    ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك Ama onlara üzüntü verirsen senin de üzüntün artar

    - إن الناس في الغالب ينسون ما تقول İnsanlar genellikle söylediklerini unutur
    وفي الغالب ينسون ما تفعل çoğunlukla yaptıklarını da unutur
    ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلكAma senin içlerinde işlediğin duyguları asla unutmazlar
    فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك Onları mutlu edecek misin? Yoksa ne
    اتمنى ان يعجبم مع تحياتي

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: فردوس الأرض
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,336 المواضيع: 19
    صوتيات: 30 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 601
    مزاجي: كمزاج الطفل الرضيع
    آخر نشاط: 26/December/2015
    مقالات المدونة: 11
    إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك İnsanları mutlu edersen mutluluğun kat kat artar
    ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك Ama onlara üzüntü verirsen senin de üzüntün artar

    - إن الناس في الغالب ينسون ما تقول İnsanlar genellikle söylediklerini unutur
    وفي الغالب ينسون ما تفعل çoğunlukla yaptıklarını da unutur
    ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلكAma senin içlerinde işlediğin duyguları asla unutmazlar


    قصه رووووعه يسلموو حبيبتي ^_^

  3. #3
    من أهل الدار
    nosha
    تاريخ التسجيل: March-2014
    الدولة: baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,144 المواضيع: 4
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 11
    التقييم: 298
    مزاجي: حلوو
    المهنة: nothing
    أكلتي المفضلة: kfc
    موبايلي: ماكو هيج اختراع
    آخر نشاط: 22/September/2014
    مقالات المدونة: 8
    قصه غريبه فعلا
    مشكورة خيتي نورتي

  4. #4
    عضو محظور
    شكرا لردودكم ياغولي

  5. #5
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 38 المواضيع: 10
    التقييم: 7
    مزاجي: لابأس
    أكلتي المفضلة: الوجبات السريعة
    موبايلي: تاب 10
    آخر نشاط: 29/August/2014
    مقالات المدونة: 1
    حلوو خيتووو ابداع

  6. #6
    عضو محظور
    شكرا حبيبتي

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    علاء
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: Iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,781 المواضيع: 1,021
    صوتيات: 63 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6216
    مزاجي: الحمد لله
    موبايلي: Samsung Galaxy S6
    آخر نشاط: 30/October/2024
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى 3laa
    مقالات المدونة: 28
    قصة جميلة و معبرة بداية موفقة و استمري لنسمع ما هو الاجمل

  8. #8
    عضو محظور
    شكرا

  9. #9
    عضو محظور

    4 قصص قصيرة جدا من الاداب الايراني المعاصر

    قصص قصيرة جدا من الأدب الإيراني المعاصر

    ترجمة

    عبدعلي كاظم الفتلاوي





    الطفلة

    للكاتب

    محمد علي شاماني

    تمسك الطفلة الورقة بيدها و تبدأ الكتابة بخطوط متعرجة و غير مفهومة و الحقيقة أنها لم تذهب إلى المدرسة يوما ما.

    سألتها: ماذا تكتبين؟

    قالت: رسالة.

    لمن؟

    قالت: لله.

    وبدأت بالقراءة: صديقي العزيز...



    الغد

    للكاتب

    سيد حامد قريشي

    •- ماما أريد تلك اللعبة إنها أحلاهن.

    •- ابنتي, لنذهب سأشتريها لك غدا.

    •- حقا ماما, ستشتريها لي غدا؟

    لم تقل الأم شيئا, تضغط يد ابنتها و تسحبها و الامتعاض يبدو عليها و تسير في الطريق.

    الابتسامة

    للكاتب

    حامد بهشتي

    لقد قرر البارحة أن لا يكون حزينا بعدها وان لا يبكي من اجل شيء. عندما فكر في مشكلاته التي كان حزينا من اجلها, ضحك كثيرا لأنه كان يسكب الدمع من اجلها.





    الاحتفال

    للكاتبة

    الهه سليمي

    الزوجة: عزيزي !أحزر ماذا يصادف اليوم؟

    الزوج: عيد ميلادك؟

    الزوجة:لا.

    الزوج: عيد ميلادي؟

    الزوجة:لا.

    الزوج: عيد ميلادنا؟

    الزوجة:لا.

    الزوج:ماذا إذن؟

    الزوجة : اليوم الذكرى السنوية السابعة و لم تتركني وحيدة في قبري يجب أن نحتفل الليلة.



    الحلم

    للكاتبة

    افتادة

    لقد روى لي حلما عجيبا. كان قد رأى حلما يقول فيه لشخص: سيأتي يوم يجب نعلّم الآخرين فيه الحب كما نعلم الصغار تنظيف أسنانهم بالفرشاة.



    الخجل

    للكاتب

    محسن سيد السادات

    تكسر الزجاج و سقط الحجر داخل الغرفة. كان الحجر خجلا من فعل الرامي.



    الاستيلاء

    للكاتب

    رضا ايزي

    كان المتسولون و بائعوا الفال[1] يستولون على الشوارع الأربعة . لم يبق مكان للطفلة بائعة الورد.





    اللحظات

    للكاتبة

    بوران حجت انصاري

    تأتي يوما إلى بيتي, انا لست موجودا, تتأمل صورتي على الحائط, يوم آخر تاتي إلى بيتي, صورتي ليست موجودة لكنهم يذكرون اسمي, يوم آخر تأتي إلى بيتي, هاجر ذكري أيضا.

    ثلاث لحظات تكفي لسفر ابدي.

  10. #10
    عضو محظور
    شكراً موضوع سوبر حلوو

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال