صور بيت أحد الأعضاء في المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صوره لمنزل أحد الأعضاء يمكن تعرفونه لما تشوفون بيته ...
خمس لقطات التقطتها من منزل أحد أعضاء المنتدى ..
0
0
0
0
إليك الصــور0
0
0
ولكن قبل الصور هل عرفت من هو ؟؟
0
0
0
0
0
إنـــه0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
( ( ( أنــت ) ) )
0
0
0
0
0
نعم أنت0
0
لا تستغرب .. !!!
0
التقطت 5 صور لمكان بيتك القادم بإذن لله ..
0
0
أتركك مع صور بيتك الجديد ..0
0
0
0
0
0
أثـنــاء البـنـاء
وهذا غطاءك ( مجموعة لبنات)
وهذا موضع موضع فراشك
منزلك من الاعلى
0
0
أختي اخي
ماذا أعددت لبيتك القادم ؟
وكم رصيدك من الاعمال الصالحة ؟
هل تضمن أن يمد الله بعمرك لحظه واحده فقط و انت تقرأ الموضوع .؟
إذاً استغل لحظات عمرك بالتوبة والغفران ؟
كم من توبة تبتها إلى ربك ؟ وهل قبل الله توبتك ؟
النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوب في مجلسه أكثر من 70 مره !
هذا هو نبينا صلى الله عليه وسلم فكيف بحالك !
لا تقل إني الحمد لله على خير . وأنّ ذنوبـــي قليلة ..
و هل تضمن أن الله قـبـل أعمالك الصالحة ؟
فيا ويح شعري من يكون منزله غداً هذا القبر ؟
0
0
0
0
0
0
يقول أحد و الله لو ضمنت أن الله قبل مني حسنة واحده فقط لاتكلت عليها ..
و الحسنة بعشر أمثالها ، تضاعف إلى سبعمائة ضعف ..
و ينبغي علينا أن نوازن بين الخوف والرجاء وان لا نغلب أحدهما على الآخر فقد دخل النبي صلى
الله عليه وسلم على شاب وهو بالموت فقال : كيف تجدك ؟
قال : والله يا رسول الله إني لأرجو الله وإني أخاف ذنوبي .
فقال رسول الله : لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو
وأمنه مما يخاف .
رواه الترمذي وهو حسن ..
0
0
0
0
0
0
0
أختي اخي
دام قلبك الآن ينبض والدم يسيل في عروقك وأنت في أتم الصحة والعافية .. فاحمد الله
وعليك اغتنام الفرصة ولا تجعل الناس يعتبرون بك والسعيد من جعل الناس عبرة له ..
وعليك بإحسان الظن بالله ..
يقول الله عز وجل من مات وهو محسن الظن بي دخل الجنة
وهيـا معاً ننطلق إلى قوافل العائدين إلى الله ..
ونجدد توبتنا ونعود إلى بارئنا ..
0
0
0
0
0
0
0
0
نسأل الله أن يمنّ علينا بالتوبة والغفران و العتق من النيران ..
[ اللهم آمين ] ..
اللهم إنا نسألك الثبات في الدنيا والآخرة ..
[ اللهم آمين ] ..
( اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )
[ اللهم آمين ] ..
لا تنسونا من صالح دعائكم
------
أحببت أن أنقله لكم للعبرة