- عدم تنويع طعام الإفطار بشكل كثيف، والاكتفاء بنوع واحد أو اثنين، حتى لا يحدث ارتباك في المعدة والجهاز الهضمي.
- الإفطار على شيء بسيط وخفيف، والانتظار قليلاً ثمّ استكمال الطعام، وعدم تناول وجبات الإفطار دفعة واحدة.
- من المعروف طبياً أنّ الأمعاء تمتصّ الماء المحلّى بالسكّر في أقلّ من خمس دقائق، فيرتوي الجسم، وتزول أعراض نقص السكر والماء فيه. في حين أنّ الصّائم الّذي يملأ معدته مباشرة بالطّعام أو الشّراب، يحتاج إلى ثلاث أو أربع ساعات حتّى تمتصّ أمعاؤه ما يكون في إفطاره من سكّر، وعلى هذا، تبقى عنده أعراض ذلك النّقص، ويكون حتّى بعد أن يشبع كمن لا يزال يواصل صومه.
- تناول أطعمة سائلة كالشوربة مثلاً مع وجبة الإفطار.
- أن تتضمّن وجبة الإفطار أنواعاً من الخضار، لأنّها تفيد في تليين المعدة وترطيبها.
- عدم تناول السوائل (كالمرطبات والعصير) قبل مرور ساعة على انتهاء الإفطار، لمنع أيّة إعاقات لعملية الهضم.
- الابتعاد عن التخمة لضررها الشديد.
- المشي قليلاً بعد الإفطار.
- وجبة السحور: ينصح بأن تكون وجبة السحور من المأكولات الخفيفة. كذلك لا ينصح بالنوم بعد تناول السحور مباشرةً، ويفضَّل قضاء فترة لا تقلّ عن الساعة بعده قبل المباشرة بالنوم.
- ومنعاً للعطش الّذي يشتدّ في أيّام الحرّ، ينصح بالابتعاد عن الموالح والمقالي والحوامض، ولا سيّما في السحور. وينصح بتناول الشاي مثلاً وبعض الأشربة المنشطة، كالتمر الهندي والجلاب والسوس وشراب قمر الدين، لأنّها تخفّف العطش كثيراً.