السلام عليكم
قد نفسر شخصية انسان بمفهوم الخجل ونصفه كونه شخصية خجولة
او نقول ان فلانه شخصيتها خجولة ويتغزل الكثير بمفهوم الخجل
ولكن عندما نستنطق المفهوم السايكولوجي هنا نجده يفسر لنا عكس ذلك
الخجل
مفهوم مرضي نابع من ضعف الشخصيه في اتخاذ القرارات ولها اسباب ومسببات نفسيه متنوعه
الحياء
هنا يمثل القيم والاخلاق العليا
وعليه
القرأن الكريم استخدم الحياء ولم يستخدم الخجل
كما في قوله تعالى
فجاءته احداهما تمشي على استحياء