أحن لرحلة حب لاخوف فيهالاحواجزلاقيود
أحن لرحلة عشق يسطرها التاريخ كالخالدين
أحن لضجيج الشوارع و ضحكات ألأرصفه
أحن لحضن يكفكف دمعي ويحضن وجعي
يمنحني قلبه وهوية وجودي ...
اسكن بداخله ...
يغرسني كالنبته الصغيره
بتربة عشقه ... فيصبح وطني
الذي أنتمي له ...
يرويها من حنانه ودفئ احساسه
ماؤه سلسبيل ....
تعبت من هذه الدنيا
وحد السماء السابعة
أَنا أتألم ...
ولكن بِصمت ...