النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

الفهم والإدراك لجسد الإنسان ومستوياته .. والطاقات الحيوية الكونية المؤثرة به .

الزوار من محركات البحث: 99 المشاهدات : 740 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: نيبور
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,114
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6186
    مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: 1/September/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عماد الحمزاوي
    مقالات المدونة: 18

    الفهم والإدراك لجسد الإنسان ومستوياته .. والطاقات الحيوية الكونية المؤثرة به .

    الفهم والإدراك لجسد الإنسان ومستوياته .. والطاقات الحيوية الكونية المؤثرة به .






    هناك طريقة سهلة تجعلنا قادرين على أن نفيد أنفسنا وأصدقائنا وعائلاتنا .. وهي من خلال قوة اللمسة البشرية ، فنحن نولد جميعاً متمتعين بهذه القوة ، وبالقدرة على أن نساعد على التحرر من التوتر وإعادة الحيوية والنشاط إلى طاقة الجسم من خلال الملامسة ، ورغم قضائنا لسنوات من أنماط الحياة المشوشة الناتجة عن ضغوط الأزمنة الحديثة ، إلا أن هذه القوة العجيبة لم تضمر تماماً ، كما لم تختفي حاجتنا إلى اللمسة البشرية .
    في العصور القديمة كان كل الناس في الشرق يعرفون كيفية استخدام صورة ما من العلاج بالضغط ليساعدوا عائلاتهم وأصدقائهم من خلال قوة الملامسة ، إن العلاج بالضغط ( ضغط الأصابع ) سهل جداً في تعلمه وممارسته ، ويمكن أن يعيننا استخدام هذا الفن على استعادة قدرتنا على معرفة طريقنا نحو حياة أكثر سعادة وصحة وحرية .
    ورغم أن إلإنسان يتمتع بهذه القوة المذهلة في اللمس ، فإن إطلاقها يحتاج إلى عامل مساعد وأقوى العوامل المساعدة هي الحب والرحمة ، ولهذا نجد أن فن العلاج يدور حول فكرة إعطاء أسلوب الروح الرحيمة ، فالرحمة والرأفة هي المفتاح لمساعدتنا للآخرين ولأنفسنا في التشافي .
    من خلال قوة اللمس في العلاج بالضغط يمكننا الوصول إلى حالة جديدة ورائعة من التوازن للطاقة ، وهذا يشمل توازن كل أحوالنا الجسدية والعاطفية والعقلية والروحية ، وعن طريق إعطائنا وتلقينا للعلاجات بضغط الأصابع فإننا نصبح أكثر إدراكاً لأحوالنا الذاتية ولطاقاتنا الجسمية الحيوية ، ويمكن ملاحظة أثر التغيير على مواقف وحالات كثيرة تزيد الشعور بالتوازن في بيئات مختلفة ، ومن خلال الإدراك الزائد لوحدتنا الجسدية / العقلية الداخلية ، والوحدة بين الفرد والبيئة ، يمكننا أن نتعلم المحافظة على الحالة المتوازنة التي نصلها من خلال العلاج بضعط الأصابع .

    والسؤال لأنفسنا الآن هو : ما هي الصحة ؟ وما هو المرض ؟

    التعريف للصحة بالمفهوم الشرقي التقليدي هو ليس مجرد الخلو من المرض ، بل يتجاوز ذلك إلى حالة من التوازن والشعور بالعافية والرفاهية حينما تعمل قوى الجسم في تناغم تبادلي لخلق الحيوية ، ولكن حينما تتلازم معاً دون إندماج بينها فإن المرض ينشأ ، ووراء كل هذا يأتي المبدأ القائل : أن الصحة هي توازن الطاقة الحيوية ، والمرض هو اختلال لتوازن هذه الطاقة .
    الطاقة الحيوية كي تماثل الطاقة الكهرومغناطيسية ، وإن كانت أكثر خفاء منها ، ونحن نتلقى هذه الطاقة بطرق عديدة ، فهناك كي ما قبل الولادة وطاقة كي لما بعد الولادة التي نتلقاها أساساً من خلال طعامنا وتنفسنا بعد ولادتنا ، وهذه ال كي عندما تجري خلال الجسم في مسارات محددة تسمى مدارات وقنوات ، فإنها تغذي الجسم وتدافع عنه وهي أكثر صور الطاقة أهمية في الجسم ، وتدعم جميع أنشطته وتنسقها .

    وبقاء الإنسان مركزاً ومحافظاً على حالة من التوازن لهو أمر صعب تحت ضغوط الحضارة الحديثة ، فكثير من القوى الإجتماعية والمادية تؤثر فينا باستمرار ، وهي تلحق الإضطراب والتعقيد بكل جوانب حياتنا تقريباً ، واليوم أكثر من أي وقت مضى ، نحن بحاجة لأن نستعيد حكمة القدماء البسيطة واستخدامها
    ما هو الجين شين دو ؟

    الجين شين دو يهدف لتعويض وتناغم الطاقة الحيوية للجسم ، ولموازنه وتقوية الجسم والروح ، ويتعبر ارتباطاً بالفنون الصحية الشرقية القديمة ، فهو أسلوب صحي يدور حول تقنية مذهلة من العلاج بالضغط ، كما يشمل فنوناً حياتية شرقية مثل طرق التنفس والتأمل ونظم التمارين البدنية والمباديء الغذائية التقليدية ، وأهم وجه للتقنية هو الفهم الأساسي النظري وفهم الفلسفة الشرقية الأساسية والنظرة الحياتية لها


    جين تعني الرحمة : وهي الشرط الوحيد المطلوب لدراسة التقنية ( احسان ـ تعاطف ) وهي المفتاح العجيب الذي يفتح مغاليق القوة الحقيقية لروحنا الداخلية ، وبغير الرحمة لأنفسنا تحدث إعاقة للولب التطور الشخصي بفعل الانتقاد الذاتي الزائد وتوابعه ، مثل الشك وعدم الأمان والسلبية ، وبغير الرحمة للآخرين يتحول أي عمل جسمي /عقلي يتم أداءه لمساعدتهم إلى مجرد عمل آلي بلا تأثير يصل إلى القلب الروحي لكيان الشخص الآخر ، والرحمة هي السهم الذي نرسله من مركزنا الروحي ليحمل قبساً ليس من روحنا فقط بل من روح الشخص الأخر إلى العوالم العالية الصافية من الحرية والسعادة .
    فما الذي يصنع الرحمة ؟ تنجم الرحمة كإنعكاس لما نحن فيه من نواحي الضعف والصعوبات ، وكإظهار للعواطف لتكون إدراكاً للحالة البشرية

    شين : تعني الروح

    يحمل معنى الامتداد أو الابداع ، ويسكن شين في القلب البشري ويحكم طبيعتنا الجسدية والنفسية ويحكم كل أنشطة ال كي في كل من الجسد والعقل ويعتبر هو الطاو الذي بداخلنا ، وهو الجزء القدسي داخل الإنسان ومن الروح المتوازن تنبع عواطف السرور والحب ويعبر عنها بالضحكات المنطلقة والابتسامات الدافئة . والروح ـ شين ـ هي بمثابة زجاج يمكن أن يكون صافياً متألقاً أو ضبابياً غائماً ، فحينما يكون غائماً يكون إدراكنا مشوهاً ونحن ندرك الروح بإعتبارها نحن .. أي تنتمي إلى أنفسنا ومنفصلة عن بقية الخليقة ، ونظراً لأننا نفقد تواصلنا مع ال طاو فإننا نحاول أن نمتلك الروح وأن نميزها بعلامتنا المسجلة المميزة لنا ، وقد نتقبل ضرورة الإبحار مع تيار التغيرات المستمرة لعالمنا ، إلا أننا مع ذلك نصر على أن يكون زورقنا مطلياً بلوننا المفضل ، واسمنا مكتوباً على جانبه فنربك روحنا بتأثير الأنا التي تجعل دوافعنا الطبيعية التي تحثنا على تنمية أنفسنا تنحرف نحو الاسراف في الأنانية والانشغال بالذات . نحن حقاً نتعامل مع ذواتنا باهتمام بالغ ، وهذا الوعي الذاتي العادي هو الغمامة التي تشوه إدراكنا ، فتبعدنا عن الكون أو الطاو ، وعند ولادتنا أو أثناء مسيرة الحياة نجد هذا الادراك المشوش يطغي على روحنا الأصلية ووعينا الأصلي والروحي .
    وحينما نأخذ أردية الإدراك الذاتي ـ الانعكاس والاطلاق والتأمل ـ لكي ننظف بها الزجاج ونلمعه ، فإننا نجد أن الوعي العادي قد اختفى ، وكما يحدث حينما ننظر من خلال زجاج قذر وضبابي فقد نرى شيئاً ما غير موجود في الواقع ، فكذلك حينما ننظر من خلال الروح الضبابية قد نرى واقعاً مزيفاً نتيجة للأنا المسيطرة علينا ، وهذا الواقع الزائف ليس له وجود ، أو قد يكون مجرد جزء من الواقع الحقيقي على أكثر تقدير .
    إذن ماذا نرى بدلاً من هذا الزيف ؟ ما الشين ـ الروح ـ الصافي الحقيقي ؟
    روحنا عندما تكون غير ضبابية .. عندها تتناغم مع الكون وترى وحدة كل الأشياء وتتقبل التدفق الكوني للتغيير وتشعر بالسعادة والرضا ، فالروح لا يمكن سماعها بالأذن ، ولكن يجب أن تكون العين متلألئة الإدراك وأن يكون القلب منفتحاً ومنتبهاً ، ومن ثم تنكشف الحجب فجأة عن الروح من خلال الوعي البشري ، ولا يمكن التغبير عن الروح بكلام البشر ، بل القلب فقط يمكنه أن يعبر عن كل ما يمكن معرفته عنها ، وإذا انتبه الانسان بشدة ، فقد يستطيع فجأة أن يعرف شيئاً من ذلك ، ولكن قد ينسى ما عرفه فجأة أيضاً ، وذلك الروح تصبح واضحة للإنسان كأن الريج قد بددت الغمامة ، لذلك نعتبر أن شين هي الروح .

    شين ـ الروح ـ يسكن في القلب ويكون مصاحباً للمركز الصدري العلوي ـ شاكرة القلب ـ ويحكم الطاقات الجسدية ، ويعمل على تناغم العواطف ، ويوجه كل أفعال الذكاء والإرادة
    تقنية جين شين دو هي طريق الروح الرحيمة نحو الروح ، وحنما نظهر الرحمة من خلال لمسة العلاج فإن أرواحنا تصبح أكثر صفاء وتزيد القدرة على امتصاص الطاقة الكونية ـ كي واستخدامها ، والروح تقوي الرغبات الجقيقية التي هي امتلاءات قلوبنا الداخلية لتنكشف لنا ، وحينما نحصل على حرية الروح ويسيطر الوعي الروحي ولو لفترة وجيزة ، فإن التوجه الروحي يبدأ في التحول ، فتصبح العواطف أكثر توازناً وتقوى الطاقات الجسدية ويكون ثمة تناغم بين الجسد والعقل .

    دو : طاو أو طريق :

    دو يعني طاو ويعني الطريق الذي يسلكه الكون كله بما في ذلك الانسان ، وهذه الحقيقة النهائية والطريق الذي تعمل الطبيعة من خلاله .
    كيف يؤدي الجين شين دو مهمته ؟

    هذه التقنية تجعلنا هادئين بدرجة تكفي لجعلنا مدركين حقاً ، ولجعلنا نرى ونسمع عالمنا حقاً ، إنها وسائل لجعلنا متوازنين ومركزين من خلال التحرر بالعلاج بالضغط والتأمل وتقنيات التنفس والحركة والنظام الغذائي ، بحيث يمكننا أن ننعم ببهجة الوحدة الداخلية والخارجية .
    من خلال هذه التقنية نعود لأفعالنا التلقائية لتتم بإدراك مشاعرنا وأفكارنا ، ونوقف المعوقات التي تطغي على وعينا الروحي الأصلي ونتمتع بمدارك البهجة الروحية الحرة الأصلية
    القلق والطمع والخوف والغضب والحزن .. كلها معيقات واختلالات عاطفية ونفسية تعكس أنماطاً عقلية أو تنعكس فيها ، كما تنعكس في أنماط جسدية باتخاذ أوضاع وحركات جسدية غير متوازنة تؤثر بالضرر على مناطق محددة بالجسم ، والاختلالات العاطفية لكل منها ينعكس في صورة توتر عضلي وتدرع أو استنفار في مناطق محددة بالجسم ، وهذا يسبب حدوث الاختلالات العاطفية ويعيق بصيرتنا الطافية ـ الطاو الطريق ـ عن طريق إعاقة أجزاء من المكان الحالي والوقت الحاضر .
    وتحت تأثير عاداتنا الفكرية والشعورية نراقب أنفسنا فنتيح لها الفرصة لامتصاص بعض الأشياء وعدم امتصاص أشياء أخرى ، وكلما أصبحت أنماطنا أكثر تصلباً .. فقدنا المزيد من التلقائية ، لقد تعودنا أن يكون لنا رد فعل بدل أن يكون لنا فعل تلقائي ، وبذلك نسمح لتلك المعيقات أن تشكل وعينا العادي أو الدنيوي ، وتطغى على وعينا الروحي الأصلي ، وبسبب تلك المعيقات تعرقل مسيرة الروح ونفقد الادراك المبهج للروح
    يمكننا البدء بعملية التخلص من المعيقات المدمرة للذات عن طريق التأثير على المدى الجسدي / العقلي ، بالتمرين الجسدي حتى نتحرر من الاستنفار ونعيد التوازن لأنفسنا من ناحيتي التكوين الجسدي والطاقة ، بالتمرين العقلي بالتحرر وإعادة التوازن العقلي والعاطفي والروحي ، حيث لا يوجد حد فاصل حقيقي بين الجسد والعقل ، فهما مرتبطان تماماً ، والتأثير على أحدهما ينعكس على الآخر حتماً ، وعملية المزج بين العلاج بالضغط والممارسات الصحية التقليدية لتسهيل التخلص من الأنماط القديمة المدمرة للذات والمساعدة على إنشاء توازن جديد في كل من الجسد والعقل .

    تقنية جين شين دو أسلوباً شمولياً يشتمل على :


    حتى تعود تلك المباديء والتقنيات العتيقة إلى الحياة ، أو إعادة بعثها من جديد من خلال الانعكاس والاستخدام. وهذا البعث يستمد يانه من الشين أو الروح ، ويتأثر بلا شك في تلقائيته بالطاو
    وفي هذا الوقت حين تقف البشرية تتداعى عند مراحل تغير العصور ، وكثير من الناس يتساءلون هل من الممكن الوصول إلى العصر الجديد للإنسانية الذي ينادى فيه بالتسامح وانعدام العنف ، فإن كوكبنا هذا في حاجة ماسة إلى رجال رحماء ونساء رحيمات وإلى الطرق التي يسيرون فيها ، يجب أن نستيقظ من غفلتنا وأن ننتبه إلى توحدنا الضروري ، إلى توحد البشر مع كوكبهم الذي يعيشون فيه ، وإلى حاجتنا لأن نتحد معاً لأجل رفع مستوى كل منهما ، وهناك الكثير مما يجب فعله على المستوى الخارجي أو البيئي ، والكثير أيضاً على المستوى الداخلي أو الشخصي . وعن طريق تحرير أنفسنا من الصرامة والعوائق والتركيز على أرواحنا وأن نكون متوازنين في تدفقات طاقاتنا ، وعن طريق مساعدة الآخرين على أن يكونوا أكثر تحرراً وتوازناً ، يمكننا بهذا أن نساعد أنفسنا أيضاً . وإذا أمكننا أن ندرك ( أي أن نحقق ) مبدأ أن الصحة والسعادة تعنيان التناغم مع الطبيعة ومع طبائعنا الداخلية ، فلا بد عند ذلك أن تتحسن بالضرورة احوال هذا الكوكب وأحوالنا الشخصية .
    ولا يوجد حد فاصل بين الكون الكبير الذي نعيش فيه والكون الصغير الذي هو الانسان ، وهذه الوحدة لكل الأشياء ـ أي بين الكون والإنسان ، وبين جسم الإنسان وعقله ـ يعد أكثر الأساسيات أهمية في الفلسفة الشرقية كلها ، وهي أساس مفهوم التقنيات التقليدية كلها لأجل ترقية الحالة الجسدية / العقلية ، إن هذا الكوكب لا يكون عامراً بحق إلا بأهله من البشر ، وأفعال البشر قد تكون متناغمة معه أو لا على حسب حالاتهم الداخلية ، أي التي داخل كياناتهم ، ولا توجد علاجات شاملة لكل شيء ولا قوانين كونية عامة لتحقيق تناغم الجسد والعقل قسراً ، وإنما توجد تقنيات يمكننا تعلمها حتى تساعدنا على أن ننسجم مع أرواحنا الداخلية وأن نوازن أحوالنا من الداخل .

    في نقاط التغير فيما بين العصور ، تعتبر أوقاتاً من الشدة العظمى ، والوقت الحاضر هو أحد تلك الأوقات ، إن لولب التغيير يدور بسرعة هائلة ، فالأشياء تتغير بسرعة في كل أوجه الحياة تقريباً ، وبمن السهل أن نرى التغيير وهو يحدث في هذا الوقت ، ولكن من الأصعب أن تتدفق مع التغيرات الثابتة ، مع أن هذا يعد أكثر أهمية وضرورة ، حتى لا ننجرف في تيار سرعة التغيير .


    منقول بتصرف


  2. #2
    ڌگرٍيَآتٌ آلُمآضيَ♡♡
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: شلت للمريخ -_-.
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,964 المواضيع: 248
    التقييم: 1491
    مزاجي: -_-((دراسي)) ولعبت نفسي -_-
    أكلتي المفضلة: اندومي
    آخر نشاط: 9/August/2016
    مقالات المدونة: 8
    يسلمو ع الطرح

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ريالية كشخة* مشاهدة المشاركة
    يسلمو ع الطرح
    الله يسلمك نورتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال