جلست في سكون الليل
ونضرت الى القمر
والهدوء ساءة في كل مكان
فاجئت اتات عاصفة الاحزان
فاخذتني الى عالم مليئ بالالم
فكانت موجائت الاهات تاتي وترحل
وكانت سجينة الغدر في القلب ولا هناك من يطالعها
والدموع تتغلا في وسط المدينه كالانهار
وصدى صوت يصرخ من ال اااه
فكانت في حيره
اين انا ؟؟؟ ... ماااسم هذه المدينه؟؟؟؟ .. لما هذه الاحزان ؟؟
وليس هناك من يجاوب عل اسئلتي
اكرر هالاسئله ولا من احد يجاوب
بعد ايام وليالي
عرفت الاجابه
فكان القلب يصمت ويصمت ويتالم من التساول
فالصمت هو جوابه
فكانت رحلة الاحزان اخذتني
الى عالمي الحزين عرفت اسم مديني التي اسكنها عنوانها الاهات
وعلمت بعد فوات الاوان
اني جرحت اقرب الناس الي بمزحه كانت غير مقصوده
فسامحني
احاسيس ومشاعر سطرها قلمي الجريح