في ذلك الزمان اُعجبت زليخا بجمال النبي يوسف (عليه السلام) وافتتنت به
فارادت خيانة زوجها .. فتبرجت ليوسف .. وقالت هيت لك
فلامتها نساء مصر واتهمنها بالضلال المبين ..
والنساء المتبرجات اليوم اعجب حالاً من زليخا (التي احبت شخصاً لجماله (الغير عادي) فتبرجت له)
بينما نجدهن متبرجات للجميع ..
وكأن كل الناس صغيرهم وكبيرهم ,شريفهم ودنيهم ,مثقفهم وجاهلهم بجمال يوسف!!
فاي ضلال مبين اشد؟
زليخا .. أم المتبرجات اليوم ..