النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

حشود المتطوعين تملأ المراكز واحتجاجات لعدم القدرة على استيعاب الأعداد الكبيرة

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 368 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    المدد ياعلي
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: ♥ iЯắQ ♥
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,534 المواضيع: 4,408
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8446
    مزاجي: இ qúỉэt இ
    المهنة: ☼ CŀVịŀ ŞẹŖΰĄnT☼
    أكلتي المفضلة: ◕ fłşĦ ◕
    موبايلي: ღ ĜắĽАxỴ ѕ3 ċ7 ღ
    آخر نشاط: 3/September/2022
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حيدر الطائي
    مقالات المدونة: 229

    حشود المتطوعين تملأ المراكز واحتجاجات لعدم القدرة على استيعاب الأعداد الكبيرة

    حشود المتطوعين تملأ المراكز واحتجاجات لعدم القدرة على استيعاب الأعداد الكبيرة
    15/06/2014 06:10
    لم يكتف شباب العراق الغيارى بتلبية نداء المرجعية بالجهاد فحسب, بل راحوا يحتجون لعدم قدرة بعض المراكز على استيعاب اعدادهم اصرارا منهم على تلبية نداء الشرع والوطن.

    وتوجه عشرات الآلاف من الشباب الى مراكز الامن الوطني في بغداد والمحافظات, خلال اليومين الماضيين, للتطوع والانخراط في صفوف الجيش, فيما اعلن قادة التحالف الوطني استعدادهم لفتح مكاتبهم لاستقطاب اعداد المتطوعين.

    وفيما استثنت المرجعية الدينية في الوقت الحالي الموظفين من تلبية نداء الجهاد, اكد عضو في اللجنة الامنية النيابية ان اغلب المتطوعين مدربون على القتال, مؤكدا ان المنظومة العسكرية العراقية ستتولى تسليحهم وتدريبهم وتوزيعهم كل حسب مهاراته القتالية.عضو اللجنة النائب عن كتلة الاحرار, حاكم الزاملي, اكد ان دعوة المرجعية اخذت صدى واسعا لدى الاوساط الشعبية ادت الى تقدم الجموع الشعبية للتطوع من اجل مشاركة الجيش ومساندته في حربه ضد الارهاب و”داعش”.





    توحيد الصف





    وقال الزاملي في تصريح خاص لـ”لصباح”: ان “الكثير من المتطوعين الذين توافدوا للانحراط في الجيش مدربون على القتال واستعمال السلاح, معتبرا ان فتوى المرجعية وحدت الصف العراقي واثبتت ان كل اطيافه ترفض “داعش” ومن وراءها، مثنيا على دور العشائر العراقية في اخذها بفتوى المرجعية وحثها لابنائها للانخراط في صفوف القوات الامنية ودعم تطوعهم للدفاع عن المقدسات والحرمات.ولفت الزاملي الى ان تسليح المتطوعين سيكون ضمن اسلحة الجيش حصرا وستوزع بينهم حسب امكانياتهم ومهاراتهم القتالية بعد تدريبهم في المعسكرات وفق جداول زمنية، موضحا انه من اهم الملاحظات في اعداد المتطوعين هي انها اتت من جميع الوان الطيف العراقي ومن جميع الطوائف وهو اثبات اخر بان الشعب العراقي لحمة وطنية واحدة، بحسب تعبيره.

    وشاطره في رأيه زميله في اللجنة النائب عن دولة القانون عباس البياتي، الذي اكد ان دعوات المرجعية كانت الخيمة التي يستظل بها جميع العراقيين وهي الشاخص الذي يستند اليه كل ابناء العراق ولا فرق بين جميع اطياف الشعب.





    مراكز التطوع





    واضاف البياتي في تصريح خاص لـ”الصباح”، ان “مراكز التطوع فتحت ابوابها لاستقبال المتطوعين في كل محافظات العراق فضلا عن تشكيل لجان لتثبيت اسماء المتطوعين وستتولى مكاتب الامن الوطني تنظيم سير عملية التطوع.

    واشار البياتي الى ان المتطوعين سيتم ارسالهم لمعسكرات الجيش العراقي للتدريب وباشراف عسكري وسيتم تصنيفهم حسب مواصفاتهم، موضحا ان معظم المتطوعين يستطيعون حمل السلاح ومنهم من سيدرب على ايدى القوات العراقية، لافتا الى ان الجيش العراقي لديه الامكانيات اللوجستية من عتاد واسلحة اضافة الى الامور العسكرية التي يحتاجها المقاتل وستنظم عملية تأهيل المتطوعين باشراف المؤسسة العسكرية العراقية.

    يأتي هذا في وقت، اعلن فيه مكتب اية الله العظمى السيد علي السيستاني ان “الموظفين غير مكلفين الان بالواجب الكفائي”.

    وذكر بيان لمكتب السيد السيستاني، امس السبت، ان “الموظفين غير مكلفين الان بالواجب الكفائي للدفاع لحين توفر الضرورة الى ذلك”.

    وكانت المرجعية الدينية العليا قد دعت، الجمعة، كل من يستطيع حمل السلاح وقتال الارهابيين الى التطوع في صفوف القوات الامنية لمحاربة الارهاب مؤكدة ان ذلك واجب على ابناء الشعب العراقي في مقاتلة الارهاب.

    من جهته أهاب المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي بجميع الشباب بالدفاع عن المقدسات من الهجمات الارهابية.

    وقال المدرسي في بيان صدر عن مكتبه في مدينة كربلاء وحصلت “الصباح” على نسخة منه، ان “الواجب يحتم على الجميع التصدي للعصابات التكفيرية وذلك عبر تشكيلات عسكرية منظمة”.

    وأضاف انه “بحسب بيان المرجعية على الجميع التعاون مع تلك التشكيلات العسكرية لتسهيل مهمة الدفاع عن حرمات الاسلام”.

    وكانت جماعة علماء العراق المقر العام في بغداد افتت بحمل السلاح لمحاربة “داعش” وطرده من البلد.

    وذكر رئيس جماعة علماء العراق خالد الملا في بيان تلقت “الصباح” نسخة منه، امس السبت، ان “المقر العام في بغداد اصدر فتوى يدعو فيها المواطنين الى حمل السلاح ضد الدواعش والمرتزقة والمأجورين وتهيب بجميع المواطنين بالحفاظ على الهوية الوطنية”.

    التحالف الوطني يحذر





    اما عن مواقف الكتل السياسية، فقد اكدت الاحرار النيابية ان دعوة المرجعية للتطوع جاءت لحماية الطوائف كافة وليس للاقتتال الطائفي، فيما حذر التحالف الوطني من استغلال ازمة البلد في شرخ الصف الوطني، متفقين على دعم الحكومة فيما تواجه وفتح مكاتبهم لاستقطاب اعداد المتطوعين وفق الاولويات والضوابط التي تحددها الحكومة.وبحسب بيان للتحالف، اطلعت عليه “الصباح” فان قيادات التحالف الوطني اجتمعت لمناقشة ما تتعرض له البلاد من انتهاكات سافرة، واكد المجتمعون ضرورة الحذر من مكائد اعداء العراق.

    واتفق المجتمعون بحسب البيان على دعم الحكومة فيما تواجه من مسؤولية حفظ الامن ودحر الارهاب، كما ابدى الحاضرون استعدادهم لفتح مكاتبهم لاستقطاب اعداد المتطوعين من الشباب العراقي الغيور الذي تهافت للذود عن حياض الوطن على وفق الاولويات والضوابط التي تحددها الحكومة.

    بدورها، اوضحت كتلة الاحرار النيابية على لسان رئيسها مشرق ناجي، ان دعوة المرجعية الدينية العليا والزعماء الى تشكيل السرايا وحمل السلاح ليست موجهة لقتال فئة او طائفة وانما غايتها دعم القوات المسلحة والتصدي للعصابات الارهابية من “داعش” والقاعدة.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,230 المواضيع: 460
    التقييم: 1644
    مزاجي: مجنون بحبكي
    آخر نشاط: 2/October/2016
    مقالات المدونة: 3
    الله ينصر الشباب

  3. #3
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: ايران - مشهد المقدسة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 272 المواضيع: 20
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 54
    مزاجي: مايتعرض له المسلمون كل يوم يبعث الألم والحزن
    أكلتي المفضلة: الدولمة
    موبايلي: iphone5
    آخر نشاط: 29/August/2019
    نعم الشعب الواعي والغيور

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال