النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

حقوقيون وقضاة: على الجميع الاصطفاف مع الجيش

الزوار من محركات البحث: 1 المشاهدات : 241 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    المدد ياعلي
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: ♥ iЯắQ ♥
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,534 المواضيع: 4,408
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8446
    مزاجي: இ qúỉэt இ
    المهنة: ☼ CŀVịŀ ŞẹŖΰĄnT☼
    أكلتي المفضلة: ◕ fłşĦ ◕
    موبايلي: ღ ĜắĽАxỴ ѕ3 ċ7 ღ
    آخر نشاط: 3/September/2022
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حيدر الطائي
    مقالات المدونة: 229

    حقوقيون وقضاة: على الجميع الاصطفاف مع الجيش

    حقوقيون وقضاة: على الجميع الاصطفاف مع الجيش
    15/06/2014 06:25
    اجمع عدد من الحقوقيين والقضاة والمحامين على ضرورة تقديم جميع انواع الدعم والاسناد للقوات الامنية ونبذ الفرقة والابتعاد عن الانجرار وراء الشائعات، ولابد من تذويب جميع العناوين في عنوان واحد هو وحدة العراق.





    دور المرجعية





    المتحدث الرسمي لوزارة حقوق الانسان كامل امين هاشم قال لـ"الصباح": ان دور المواطن مهم جداً في هذه الازمة كونه صمام الامان في العراق الحديث لانه صنع مجمل العملية السياسية من خلال مشاركته بالانتخابات واختيار ممثليه.

    واشار الى ان "الجميع متفق على ان هناك هجمة ارهابية منظمة مدعومة اقليمياً وداخلياً من اطراف عديدة لتفكيك وحدة العراق وتدمير النسيج المجتمعي للبنية العراقية، وباتت الشعارات الطائفية من قبل المجاميع الارهابية التي تحاول خلق الفتنة واضحة، لذا كانت ردة الفعل من قبل الدولة منظمة".واشاد هاشم "بدور المرجعية الذي عده مهماً من خلال الفتاوى التي صدرت وبينها فتوى الجهاد الكفائي المقصود به عملية التطوع بشكل منظم تحت ادارة الدولة ومحدود وحسب الحاجة، حتى لا تكون سببا لايجاد سلاح منفلت خارج اطار القانون لان العدو مشخص، وعلى الجميع الابتعاد عن الشعارات والشحن الطائفي لان القضية اكبر من هجمة ارهابية على مكان او اكثر بل تريد تفكيك البلاد واستغلال القضية الطائفية".ودعا "الجميع الى الالتفات حول الدولة والمؤسسة العسكرية وتدارك الاخطاء واعطاء المواطن دوراً كبيراً من خلال وعيه وانضباطه للحفاظ على وحدة العراق والمحافظة على الحقوق الاجتماعية وفي مقدمتها الحق في الحياة الذي يعد مقدساً، وقد وصلت الى وزارة حقوق الانسان معاناة المواطنين وما يتعرضون له من الجماعات الارهابية وصدرت تعليماتهم بالاغتصاب والقتل واعدامات خارج اطار القانون ومنع خروج المرأة وهي معلومات مؤكدة من داخل مناطق تواجد المجرمين الظلاميين".





    الابتعاد عن الشائعات





    المتحدث الرسمي للسلطة القضائية القاضي عبد الستار غفور بيرقدار اوضح لـ"الصباح" ان الفترة التي نعيشها حالياً يجب على المواطن الابتعاد عن التأثر في الشائعات او اية اخبار ترد من وسائل اعلام او شائعات تتداولها الالسن ويعدها صحيحة ولابد من التحقق والتأكد لان التضليل الاعلامي يعمل على اعلى درجات التسويف والترويج الرخيص.وذكر البيرقدار ان البلد يعيش حالة حرب مع عصابات مجرمة ضالة وعلى المواطن التكاتف مع اجهزة الدولة والاجهزة الامنية ونتعايش بشكل سلمي بين جميع مكونات البلد ليقف امام الهجمة التي يتعرض لها البلد من الارهابيين والخارجين عن القانون، ويجب ان يكون المواطن على درجة من الوعي لا تمرر من خلاله الشائعات التي تلحق الضرر بالمجتمع او الاساءة الى امن البلد والمواطن، لاسيما ان العراق يتعرض الى تشويه اعلامي وماحصل في البلاد بسبب هذا التضليل والشائعات التي احبطت الهمم التي نريد منها العودة الى بطولاتها ودحر الارهاب بوجود الخيرين والقوات الامنية.





    حمل السلاح





    بدوره، اكد رئيس منظمة وحقوق الانسان والعدالة المحامي صبر ثامر الغزي انه بالرغم من حصول اخطاء سياسية او عسكرية سبق ان اشير لها، الا ان واقع الحال يفرض على جميع المواطنين حمل السلاح والحفاظ على امنه وحياة عائلته وتقديم كل غال ونفيس دفاعاً عن ارضه وعرضه وماله، لان الجماعات الارهابية المسلحة القادمة من الخارج ليس لها دين او منظمات مجتمع مدني او منظمات حقوقية ولا صلة لها بالقانون، بل هي مجاميع ارهابية منفلتة خطرة جداً لا اساس لها الا التدمير والقتل والانتقام، ويتطلب منا الدفاع عن البلد تحت خيمة السياقات الحكومية والعسكرية الامنية دون انفلات او تخبط.





    وحدة العراق





    المحامية ابتسام الشمري اشارت لـ"الصباح" الى ان دور المواطن ينحصر في تضامنه مع القوات الامنية لان الجميع اذا لم يكونوا يداً واحدة المواطن والقوات الامنية والحكومة والدولة في سبيل طرد الارهاب ومنعه من العبث باراضي العراق فلن يفلت من الخطر.وبينت الشمري ان الكثير من منظمات المجتمع المدني قامت بفعاليات كثيرة واصدرت بياناً يستنكر الهجمات الارهابية على البلاد ويسخر جميع امكانياتها بيد الجيش والحكومة من اجل درء الخطر الذي يقف على اعتاب بعض المحافظات، وكذلك بدأ بالنيل من الكثير من ابناء البلد، مؤكداً ان عزيمة العراقيين ورحمة الباري ستدرأ هذا الخطر ويعود العراق معافى لان علينا ان نذيب جميع العناوين في عنوان واحد هو وحدة العراق والابتعاد عن الطائفية والمذهبية والعرقية والقومية.

  2. #2
    في رحمة الله
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: العراق - بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,348 المواضيع: 179
    التقييم: 5797
    مزاجي: متقلب
    المهنة: طالب قانون
    أكلتي المفضلة: همبركر B|
    موبايلي: IPhone
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى كرار الغراوي
    مقالات المدونة: 12
    احسنت
    حيدر

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال