السلام عليكم
في بادى الامر ان اوضح ان الخاسر من كل هذا هو الشعب الوحيد
الذي يتحمل كل هذه الماسي
والخطا الرئيسي والمسبب في ذلك كله هو السياسين كل منهم يعمل لمصلحته الشخصيه
والحزبيه والطائفيه لايوجد منهم الوطني الذي يفكر ببلدة ومصلحة شعبه
شكرااا لك اخي سامر للموضوع
الذي حدث في الموصل كارثه انسانيه مدينه فيها قوات جيش وشرطه وقوات سوات تسقط في ساعات
من اسباب ماحدث في الموصل هو الصراع السياسي والصراع الطائفي والاقليمي والسبب الرئيسي هو عدم وجود قياده امنيه من بعض القيادات السياسيه لان الجندي عندما يرى القائد الامني يحمل السلاح ويقاتل تكون لديه العزيمه ع القتال والدفاع ...
الخاسر الوحيد هو الشعب والسياسيين عليهم بس يصرحون بدون فائده اغلبهم يفكرون فقط في مصلحتهم لا يهمهم الشعب
الك الله ياعراق ربي يكون بعون الشعب
شكراً للموضوع , ولكن أعتقد القضية أكبر من أن تكون قشة . ولنسميها (ساطور ) أو ربما أكبرمن هذه التسمية . والمشكلة إن ظهر البعير قد قصم منذ الأيام الأولى لتحرير العراق , عندما تذكر السني إنه سني والشيعي إنه شيعي . فعندما كانت قيادة الجيش سنية كان يسمى ( جيش العراق ) وعندما تحولت القيادة الى شيعية أصبح يسمى الجيش الصفوي أو جيش المالكي . نعم أتفق معك إن السياسيين جميعهم يتحملون وزر ما حدث للعراق , لكن الشعب والعشائر تتحمل الأثم الأكبر , ولنسأل أنفسنا لماذا لايوجد إرهاب في كربلاء ولماذا لايوجد داعش في السماوة والناصرية والعمارة , ولماذا كل السيارات المفخخة التي إنفجرت في الديوانية جاءتها من الرمادي والفلوجة . ولماذا إحتضن أهل المنطقة الغربية الإرهاب والقاعدة , عندما نجد إجابة لكل هذه التساؤلات سيتضح لنا إن البعير أصبح بلا ظهر أو إنه تحول الى شاة يذبحها الإرهاب كل يوم قرباناً الى ألهة الكفر والتكفير .
أعتقد أخي الكريم إن الحقيقة باتت واضحة وضوح الشمس لكننا نعمد الى تجاهلها وغض أبصارنا عنها أما خوفاً أو تملقاً أو تهرباً من المسئولية أو لعدم فهمنا الحقيقي لما يجري حولنا من أحداث . وأخيراً ندعو الله أن يزيل عنا هذا البلاء وهذه الغمة وأن يهدي الجميع الى ما هو خير وصلاح للعراق والعراقيين , تحياتي لك وودي
مع الاسف الله ع هذه حالنه
شكرا لك
لغة اليأس المزمن تطفو في المقال والردود ولا يبدو هناك بصيص امل الا ما رحم ربي , هل فعلاً نتجه بخطى متسارعة نحو واقع اكثر الماً مما جرى في السنوات العجاف 2006-2007 ...حسبنا الله ونعم الوكيل...
مشكلة قد يعرفها الجميع
أنتفض الكل لتغيير فكان التغيير تدمير العراق
لقد غش الناس من قبل جماعات،، لقد أذهبو عقولنا لقضايا " الكهرباء _ الماء _ الموازنه و و و" وبلنهايه كانت المياه تجري تحتنا و نحن غافلون ، والآن نحن نقول لماذا وماذا وكيف ومتى والى أين
بتنا في دوامة حائره
من هوالمخطأ البعض عرفه لكنه وقف موقف الحياد خوفا والبعض دافع والأغلبية تلهث وراء مصالحها
اللهم أحفظ العراق وأهله
كلامك صحيح سامرومشاعرك نبيلة اتجاه وطنك بس منو يسمعك انا وانت واخرين محترك قلبنا ع العراق بس شنو النقدر نسوي
مع الاسف الحكومة التهت بالكراسي وهذا سني وذاك شيعي وهذي الفلوس الي وهاي نصها الك
ومع شديد الاسف ماهمهم الشعب بقدر تلك الكراسي وبالتالي اكيد راح يصير ضعف في الزوايا
تحيااتي
كلام مهم صديقي سامر وأن شابه نوع من اليأس .. أتفق معك بأغلب ماطرحت ..لكن ياصديقي
أعلم بأن المواطن العراقي اليوم يتشبث بشعارات المذهب والمرجع الفلاني والمفتي المسمى .. والحزب ..
وبالواقع العملي لايتم تطبق شئ لابل حته لايتم احترام الاشخاص ذاتهم
بمجرد تضارب مصالحه الشخصية ...
غياب المواطنة الصحيحية وفساد القضاء وسوء الادارة ..هما أسباب فشل أي دولة بالعالم .
ماذا عساني اقول وقد لاح الانكسار في ارض ام الربيعين .. وماذا عساني اقول وقد تجبر الاشرار في ارضها وقد نهبوا الممتلكات
مدعين الاسلام والاسلام برئ منهم . ان ما حدث في الموصل نتاج الفتاوى البغيضة التي يُصدِرها ائمة الضلال بين الحين والاخر
لحقدهم الدفين على ابناء هذا الشعب المظلوم . غايتهم هدم ركائز الاخوة والمحبة بين اطياف الشعب الواحد .. فنقول ان الله تعالى لبلمرصاد لهم
واما تخاذل الجيش وخيانته ذنب لا يُغتفر ابدا .. فبسببهم نُهبت الممتلكات العامة والخاصة وزهُقت ارواح الابرياء فما ذنب هؤلاء ؟
فأنا لا اشاطرك الرأي اخ سامر مع جل احترامي لك بمثالك هذا (هنا أورد مثال لتوضيح الفكرة ، قطعة الطعام التي تترك دون أي حماية سرعان ما يتكالب عليها الدود والعفن ، و تتحول من قطعة جميلة و لذيذة إلى اخرى مقززة وذات رائحة كريهة ، فهل يعقل ان نقوم برمي اللوم على الدود والعفن والبكتريا ؟ لا يوجد عاقل يفعل هذا، اللوم و كل اللوم على من ترك القطعة مكشوفة عمدا او سهوا او جهلا ) فهل تعتقد انه يوجد خمسة او عشرة جنود في المحافظة كي لا نرمي اللوم عليهم بأعتبار انهم لا يستطيعون الرد ؟ لا ياصديقي بل هناك مئات الالاف من الشرطة والجيش في الموصل ومجهزين بأسلحة خفيفة ومتوسطة ولربما ثقيلة وكلهم هربوا امام ثلة قليلة جدا من الارهابيين المفسدين فاللوم كل اللوم عليهم بالدرجة الاولى يأتي من بعدهم في الدرجة الثانية هم فتاوى ائمة الكفر ومن ثم صراع السياسيين فيما بينهم .. وعلى فكرة ان ما جعل الحكومة هشة وضعيفة بسبب خلافات السياسيين .. لذلك دائما ننشر فكر حكومة الاغلبية فبهذا الشيء تكون الحكومة قوية وقادرة على ادارتها بنفسها من دون خلاف بين السياسيين .. قد اطلت الكلام فعذرا على اسلوبي وقساوة كلماتي فهناك الم يعصرني بداخلي بسبب الاوضاع الراهنة في بلادنا الحبيب .. ودي وعبير وردي لك
كلام صحيح شكرا لك
رد مع اقتباس