توطن ايها الملاذ في الامكنة
توطن ايها الملاذ في الامكنة
مليت شوكت يخلص الدوام
ولازالت الحياة تمضي
ولازال الركب يسير
ولازلت انت في قلبي
هي ذاتها ..
من البت عليه الغموض ليتلف حول جبينه .. من ادمنت سره المفتعل دوما بالرصافات البدينة ..
هي ذاتها ..
من اوقفت التعالي وسط ضجيج السفن الراسية في الرؤوس .. الملاصقة للنماء على وجهه ..
هي ذاتها ..
شفة يانعة
اخذ طبع الارض ماتدك باب الغيم المطر صح عالي بس هوه ينزلك
احياناً تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت من گل شيء ...
ربمْآ يأتَي ْغدآ محمَل بذاكرْة خالْية مَن ْكلَ وجعَ ... ربما !!!
لما اعد استطيع البوح بمااحمله
جل ماافعله هو البكاء بصوت خفيف والم عميق
هل هذاماحلمت به يوما ام ان لله عاقبني
على حلمي....
لم اعد استطبع البكاء
لم اعد استطيع التنفس بطريقه سليمه
لم اعد استطيع تحمل اكثر من ذلك
استطيع اخذ نفس عميق ولااستطيع ارجاعه
\\
رباه بي من الالم مايفوق طاقتي فاخففه عني يارب
شُكراً للذِينْ يَتركُون بنَا أشيَاء سَعِيدة تَجعلنَا نَبتسَم حِينَ تَبدُو الحَياةْ كَئيبَة ...
ﻏِﻴﺎﺏ ﺍﻟﺒَﻌﺾ ﻭَﻗﺖ ﺣَﺎﺟﺘﻨﺎ ﻟَﻪ ﻳُﻌﻠّﻤﻨﺎ
ﺩُﺭﻭﺳَﺎً ﻓِﻲ ﺍﻻﻛﺘﻔَﺎﺀ ﺍﻟﺬَﺍﺗِﻲ ...