صفعة كبريائك الزائف لن تدمي روحي بل اوجعت قلبك
صفعة كبريائك الزائف لن تدمي روحي بل اوجعت قلبك
لعب دور الضحية ايامه معدودة ....هذا الدور ممل يجعل كراسي الصدق فارغة من المشاهدين
الصداع لا دين له .
قلبي ......
مازالت اللعبة القديمة ذاتها
حين تستحيل المرايا نوافذا
سيكون الاختباء خلف الاخرين
اكثر أمنا !!!
اعتلاء المنصة… يفيض لذة
لذة تجعل النزول عنها صعبا جدا
هكذا غزا الشيب ماري انطوانيت بليلة واحدة
من لك يا أنت
وأخوتك كلهم أخوت يوسف !!
الاوهام كثيره والعقول قليله
ومابينهما نحنُ قابعون
حائرون
اصبح القاتل مقتول عشقا