النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

مليون طريقة للموت في الغرب

الزوار من محركات البحث: 7 المشاهدات : 624 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    علاء
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: Iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,781 المواضيع: 1,021
    صوتيات: 63 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6216
    مزاجي: الحمد لله
    موبايلي: Samsung Galaxy S6
    آخر نشاط: 30/October/2024
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى 3laa
    مقالات المدونة: 28

    مليون طريقة للموت في الغرب

    عاد الممثل سيث مكفارلين ليطل علينا عبر زمان ومكان قاسيين مثلا العمود الفقري لفيلمه الجديد «مليون طريقة للموت في الغرب» الذي أدار بنفسه دفة إخراجه، لينقلنا فيه إلى عالم الغرب الأميركي في عام 1882



    بعد تقديمه مسلسل «رجل العائلة» المشهور، عاد الممثل سيث مكفارلين ليطل علينا عبر زمان ومكان قاسيين مثلا العمود الفقري لفيلمه الجديد «مليون طريقة للموت في الغرب» الذي أدار بنفسه دفة إخراجه، لينقلنا فيه إلى عالم الغرب الأميركي في عام 1882، وهما الزمان والمكان القاسيان بحسب ما يقوله في مقدمة الفيلم الذي يبدأ بمبارزة مسدسات والتي كانت آنذاك أمراً مشروعاً وقانوناً أساسياً في أميركا، وقد اختارها مكفارلين لتكون مدخله لوضع خط فاصل بين الشجاعة والجبن، عند الرجل الذي قد يضع «جُبنه» في خانة «التصالح مع النفس والآخر».
    فيما يعده الاخرون هرباً من المواجهة، ولتكون المبارزة مدخلاً آخر لمكفارلين لاستعراض أشكال الموت المختلفة التي سادت بلده، بطريقة كوميدية، فمن لم يمت بالرصاص مات بغيره، بحسب تعبير مكفارلين، الذي يلعب دور «ألبرت» مزارع بسيط يعيش في أريزونا، ويفتقد لأدنى مقومات الشجاعة، ما يُفقده حبيبته (الممثلة أماندا سيفيرد) بعد انسحابه من مبارزة مسدسات، ولكنه سرعان ما يلتقي مع امرأة أخرى (الممثلة شارليز ثيرون) تساعده على استعادة ثقته بنفسه وتغيير حياته، بعد مواجهته لزوجها الشرير «كلنش» الذي يجسده الممثل ليام نيسون، والتغلب عليه بقتله.
    ورغم أشكال الموت المتعددة في الفيلم والتي رأى فيها بعض النقاد «صيغة مبالغة»، إلا أن أحداثه جاءت في قالب كوميدي خفيف، ساعد بشكل كبير في تخيف وطأة الحوار والجمل التي اعتاد مكفارلين على إطلاقها، والتي تشعرك للوهلة الأولى بأنها «ارتجالية»، وأن توظيفها في النص كان «مقصوداً»، وقد يفسر ذلك اجتياز الفيلم لاختبار النقاد، وحلوله ثالثاً على شباك التذاكر الأميركي.
    تطور
    خروج الفيلم من فلك التكنولوجيا الحديثة التي تغزو كافة أفلام هوليوود تحديداً، لعب دوراً في تقريبه من الناس، فقد جاء الفيلم في زمن مجرد من أشكال التطور، فلا شوارع ولا سيارات وبيوت حجرية، لدرجة أن ابتسامة رجل في صورة بالأبيض والأسود شكلت مثار جدل بين ألبرت وآنا، واللذان اعتادا رؤية صور أشخاص عابسين.

  2. #2
    من اهل الدار
    الطــــائيــــة
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: بغـــــــــــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 46,933 المواضيع: 7,386
    صوتيات: 62 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15419
    موبايلي: Galaxy A5
    آخر نشاط: 8/August/2020
    مقالات المدونة: 40
    شكرا لك موضوع جميل

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    علاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حـــلاة الـــروح مشاهدة المشاركة
    شكرا لك موضوع جميل
    شكرا لمرورك الكريم أختي

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,797 المواضيع: 75
    التقييم: 856
    آخر نشاط: 19/October/2017
    مقالات المدونة: 7
    شكرا علاء

  5. #5

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال