صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
الموضوع:

حديث الابواب / رحلـة مع خيال شاعر الحرية " احمد مطر "

الزوار من محركات البحث: 35 المشاهدات : 1692 الردود: 10
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,955 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87310
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 18

    حديث الابواب / رحلـة مع خيال شاعر الحرية " احمد مطر "

    الســلام عليـكم ورحمـة الله وبركــاته

    لو كــانت الابواب تحكي وتعبر .. وتكتب مذكراتهـا
    فستكتب لنـا تلك المقاطع
    ذلك ما جال في خيال شاعر الحرية




    (1)
    (كُنّا أسياداً في الغابة.
    قطعونا من جذورنا.
    قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم.
    هذا هو حظّنا من التمدّن.)
    ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد
    مِثلُ الأبواب !
    (2)
    ليس ثرثاراً.
    أبجديتهُ المؤلّفة من حرفين فقط
    تكفيه تماماً
    للتعبير عن وجعه:
    ( طَقْ ) !

    (3)
    وَحْدَهُ يعرفُ جميعَ الأبواب
    هذا الشحّاذ.
    ربّما لأنـه مِثلُها
    مقطوعٌ من شجرة !
    (4)
    يَكشِطُ النجّار جِلدَه ..
    فيتألم بصبر.
    يمسح وجهَهُ بالرَّمل ..
    فلا يشكو.
    يضغط مفاصِلَه..
    فلا يُطلق حتى آهة.
    يطعنُهُ بالمسامير ..
    فلا يصرُخ.
    مؤمنٌ جدّاً
    لا يملكُ إلاّ التّسليمَ
    بما يَصنعهُ
    الخلاّق !
    (5)
    ( إلعبوا أمامَ الباب )
    يشعرُ بالزَّهو.
    السيّدةُ
    تأتمنُهُ على صغارها !
    (6)
    قبضَتُهُ الباردة
    تُصافِحُ الزائرين
    بحرارة !
    (7)
    صدرُهُ المقرور بالشّتاء
    يحسُدُ ظهرَهُ الدّافىء.
    صدرُهُ المُشتعِل بالصّيف
    يحسدُ ظهرَهُ المُبترد.
    ظهرُهُ، الغافِلُ عن مسرّات الدّاخل،
    يحسُدُ صدرَهُ
    فقط
    لأنّهُ مقيمٌ في الخارِج !
    (8)
    يُزعجهم صريرُه.
    لا يحترمونَ مُطلقاً..
    أنينَ الشّيخوخة !
    (9)
    ترقُصُ ،
    وتُصفّق.
    عِندَها
    حفلةُ هواء !
    (10)
    مُشكلةُ باب الحديد
    إنّهُ لا يملِكُ
    شجرةَ عائلة !
    (11)
    حَلقوا وجهَه.
    ضمَّخوا صدرَه بالدُّهن.
    زرّروا أكمامَهُ بالمسامير الفضّية.
    لم يتخيَّلْ،
    بعدَ كُلِّ هذهِ الزّينة،
    أنّهُ سيكون
    سِروالاً لعورةِ منـزل !
    (12 )
    طيلَةَ يوم الجُمعة
    يشتاق إلى ضوضاء الأطفال
    بابُ المدرسة.
    طيلةَ يوم الجُمعة
    يشتاقُ إلى هدوء السّبت
    بابُ البيت !
    (13)
    كأنَّ الظلام لا يكفي..
    هاهُم يُغطُّونَ وجهَهُ بِستارة.
    ( لستُ نافِذةً يا ناس ..
    ثُمّ إنني أُحبُّ أن أتفرّج.)
    لا أحد يسمعُ احتجاجَه.
    الكُلُّ مشغول
    بِمتابعة المسرحيّة !
    (14)
    أَهوَ في الدّاخل
    أم في الخارج ؟
    لا يعرف.
    كثرةُ الضّرب
    أصابتهُ بالدُّوار !
    (15)
    بابُ الكوخ
    يتفرّجُ بكُلِّ راحة.
    مسكينٌ بابُ القصر
    تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً،
    زحمةُ الحُرّاس !
    (16)
    (يعملُ عملَنا
    ويحمِلُ اسمَنا
    لكِنّهُ يبدو مُخنّثاً مثلَ نافِذة.)
    هكذا تتحدّثُ الأبوابُ الخشَبيّة
    عن البابِ الزُّجاجي !
    (17)
    لم تُنْسِهِ المدينةُ أصلَهُ.
    ظلَّ، مثلما كان في الغابة،
    ينامُ واقفاً !
    (18)
    المفتاحُ
    النائمُ على قارعةِ الطّريق ..
    عرفَ الآن،
    الآن فقط،
    نعمةَ أن يكونَ لهُ وطن،
    حتّى لو كان
    ثُقباً في باب!
    (19)
    (- مَن الطّارق ؟
    - أنا محمود .)
    دائماً يعترفون ..
    أولئكَ المُتّهمون بضربه !
    (20)
    ليسَ لها بيوت
    ولا أهل.
    كُلَّ يومٍ تُقيم
    بين أشخاصٍ جُدد..
    أبوابُ الفنادق !
    (21)
    لم يأتِ النّجارُ لتركيبه.
    كلاهُما، اليومَ،
    عاطِلٌ عن العمل !
    (22)
    - أحياناً يخرجونَ ضاحكين،
    وأحياناً .. مُبلّلين بالدُّموع،
    وأحياناً .. مُتذمِّرين.
    ماذا يفعلونَ بِهِم هناك ؟!
    تتساءلُ
    أبوابُ السينما.
    (23)
    (طَقْ .. طَقْ .. طَقْ )
    سدّدوا إلى وجهِهِ ثلاثَ لكمات..
    لكنّهم لم يخلعوا كَتِفه.
    شُرطةٌ طيّبون !
    (24)
    على الرّغمَ من كونهِ صغيراً ونحيلاً،
    اختارهُ الرّجلُ من دونِ جميعِ أصحابِه.
    حَمَلهُ على ظهرِهِ بكُلِّ حنانٍ وحذر.
    أركَبهُ سيّارة.
    ( مُنتهى العِزّ )..قالَ لنفسِه.
    وأمامَ البيت
    صاحَ الرّجُل: افتحوا ..
    جِئنا ببابٍ جديد
    لدورةِ المياه !
    (25)
    - نحنُ لا نأتي بسهولة.
    فلكي نُولدَ،
    تخضعُ أُمّهاتُنا، دائماً،
    للعمليّات القيصريّة.
    يقولُ البابُ الخشبي،
    وفي عروقه تتصاعدُ رائِحةُ المنشار.
    - رُفاتُ المئات من أسلافي ..
    المئات.
    صُهِرتْ في الجحيم ..
    في الجحيم.
    لكي أُولدَ أنا فقط.
    يقولُ البابُ الفولاذي !
    (26)
    - حسناً..
    هوَ غاضِبٌ مِن زوجته.
    لماذا يصفِقُني أنـا ؟!
    (27)
    لولا ساعي البريد
    لماتَ من الجوع.
    كُلَّ صباح
    يَمُدُّ يَدَهُ إلى فَمِـه
    ويُطعِمُهُ رسائل !
    (28)
    ( إنّها الجنَّـة ..
    طعامٌ وافر،
    وشراب،
    وضياء ،
    ومناخٌ أوروبـّي.)
    يشعُرُ بِمُنتهى الغِبطة
    بابُ الثّلاجة !
    (29)
    - لا أمنعُ الهواء ولا النّور
    ولا أحجبُ الأنظار.
    أنا مؤمنٌ بالديمقراطية.
    - لكنّك تقمعُ الهَوام.
    - تلكَ هي الديمقراطية !
    يقولُ بابُ الشّبك.
    (30)
    هاهُم ينتقلون.
    كُلُّ متاعِهم في الشّاحِنة.
    ليسَ في المنـزل إلاّ الفراغ.
    لماذا أغلقوني إذن ؟!
    (31)
    وسيطٌ دائمٌ للصُلح
    بين جِدارين مُتباعِدَين !
    (32)
    في ضوء المصباح
    المُعلَّقِ فوقَ رأسهِ
    يتسلّى طولَ الليل
    بِقراءةِ
    كتابِ الشّارع !
    (33)
    ( ماذا يحسبُ نفسَه ؟
    في النّهاية هوَ مثلُنا
    لا يعملُ إلاّ فوقَ الأرض.)
    هكذا تُفكِّرُ أبواب المنازل
    كُلّما لاحَ لها
    بابُ طائرة.
    (34)
    من حقِّهِ
    أن يقفَ مزهوّاً بقيمته.
    قبضَ أصحابُهُ
    من شركة التأمين
    مائة ألفِ دينار،
    فقط ..
    لأنَّ اللصوصَ
    خلعوا مفاصِلَه !
    (35)
    مركزُ حُدود
    بين دولة السِّر
    ودولة العلَن.
    ثُقب المفتاح !
    (36)
    - محظوظٌ ذلكَ الواقفُ في المرآب.
    أربعُ قفزاتٍ في اليوم..
    ذلكَ كُلُّ شُغلِه.
    - بائسٌ ذلك الواقفُ في المرآب.
    ليسَ لهُ أيُّ نصيب
    من دفءِ العائلة !
    (37)
    ركّبوا جَرَساً على ذراعِه.
    فَرِحَ كثيراً.
    مُنذُ الآن،
    سيُعلنون عن حُضورِهم
    دونَ الإضطرار إلى صفعِه !
    (38)
    أكثرُ ما يُضايقهُ
    أنّهُ محروم
    من وضعِ قبضتهِ العالية
    في يدِ طفل !
    (39)
    هُم عيّنوهُ حارِساً.
    لماذا، إذن،
    يمنعونَهُ من تأديةِ واجِبه ؟
    ينظرُ بِحقد إلى لافتة المحَل:
    (نفتَحُ ليلاً ونهاراً) !
    (40)
    - أمّا أنا.. فلا أسمحُ لأحدٍ باغتصابي.
    هكذا يُجمِّلُ غَيْرتَه
    الحائطُ الواقف بينَ الباب والنافذة.
    لكنَّ الجُرذان تضحك !
    (41)
    فَمُهُ الكسلان
    ينفتحُ
    وينغَلِق.
    يعبُّ الهواء وينفُثهُ.
    لا شُغلَ جديّاً لديه..
    ماذا يملِكُ غيرَ التثاؤب ؟!
    (42)
    مُعاقٌ
    يتحرّكُ بكرسيٍّ كهربائي..
    بابُ المصعد !
    (43)
    هذا الرجُلُ لا يأتي، قَطُّ،
    عندما يكونُ صاحِبُ البيتِ موجوداً !
    هذهِ المرأةُ لا تأتي، أبداً ،
    عندما تكونُ رَبَّةُ البيتِ موجودة !
    يتعجّبُ بابُ الشّارع.
    بابُ غرفةِ النّوم وَحدَهُ
    يعرِفُ السّبب !
    (44)
    ( مُنتهى الإذلال.
    لم يبقَ إلاّ أن تركبَ النّوافِذُ
    فوقَ رؤوسنا.)
    تتذمّرُ
    أبوابُ السّيارات !
    (45)
    - أنتَ رأيتَ اللصوصَ، أيُّها الباب،
    لماذا لم تُعطِ أوصافَـهُم ؟
    - لم يسألني أحد !
    (46)
    تجهلُ تماماً
    لذّةَ طعمِ الطّباشير
    الذي في أيدي الأطفال،
    تلكَ الأبوابُ المهووسةُ بالنّظافة !
    (47)
    - أأنتَ متأكدٌ أنهُ هوَ البيت ؟
    - أظُن ..
    يتحسّرُ الباب :
    تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟
    أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟!
    (48)
    وضعوا سعفتينِ على كتفيه.
    - لم أقُم بأي عملٍ بطولي.
    كُلُّ ما في الأمر
    أنَّ صاحبَ البيتِ عادَ من الحجّ.
    هل أستحِقُّ لهذا
    أن يمنحَني هؤلاءِ الحمقى
    رُتبةَ ( لواء ) ؟!
    (49)
    ليتسلّلْ الرّضيع ..
    لتتوغّلْ العاصفة ..
    لا مانعَ لديهِ إطلاقاً.
    مُنفتِح !
    (50)
    الجَرسُ الذي ذادَ عنهُ اللّطمات ..
    غزاهُ بالأرق.
    لا شيءَ بلا ثمن !
    (51)
    يقفُ في استقبالِهم.
    يضعُ يدَهُ في أيديهم.
    يفتحُ صدرَهُ لهم.
    يتنحّى جانباً ليدخلوا.
    ومعَ ذلك،
    فإنَّ أحداً منهُم
    لم يقُلْ لهُ مرّةً :
    تعالَ اجلسْ معنا!
    (52)
    في انتظار النُزلاء الجُدد..
    يقفُ مُرتعِداً.
    علّمتهُ التّجرُبة
    أنهم لن يدخلوا
    قبل أن يغسِلوا قدميهِ
    بدماءِ ضحيّة !
    (53)
    ( هذا بيتُنـا )
    في خاصِرتي، في ذراعي،
    في بطني، في رِجلي.
    دائماً ينخزُني هذا الولدُ
    بخطِّهِ الرّكيك.
    يظُنّني لا أعرف !
    (54)
    (الولدُ المؤدَّب
    لا يضرِبُ الآخرين.)
    هكذا يُعلِّمونهُ دائماً.
    أنا لا أفهم
    لماذا يَصِفونهُ بقلَّةِ الأدب
    إذا هوَ دخلَ عليهم
    دون أن يضربَني ؟اعلان تم تشفيره!
    (55)
    - عبرَكِ يدخلُ اللّصوص.
    أنتِ خائنةٌ أيتها النّافذة.
    - لستُ خائنةً، أيها الباب،
    بل ضعيفة !
    (56)
    هذا الّذي مهنتُهُ صَدُّ الرّيح..
    بسهولةٍ يجتاحهُ
    دبيبُ النّملة !
    (57)
    ( إعبروا فوقَ جُثّتي.
    إرزقوني الشّهادة.)
    بصمتٍ
    تُنادي المُتظاهرين
    بواّبةُ القصر !
    (58)
    في الأفراح أو في المآتم
    دائماً يُصابُ بالغَثيان.
    ما يبلَعهُ، أوّلَ المساء،
    يستفرغُهُ، آخرَ السّهرة !
    (59)
    اخترقَتهُ الرّصاصة.
    ظلَّ واقفاً بكبرياء
    لم ينـزف قطرةَ دَمٍ واحدة.
    كُلُّ ما في الأمر أنّهُ مالَ قليلاً
    لتخرُجَ جنازةُ صاحب البيت !
    (60)
    قليلٌ من الزّيت بعدَ الشّتاء،
    وشيءٌ من الدُّهن بعد الصّيف.
    حارسٌ بأرخصِ أجر !
    (61)
    نحنُ ضِمادات
    لهذه الجروح العميقة
    في أجساد المنازل !
    (62)
    لولاه..
    لفَقدتْ لذّتَها
    مُداهماتُ الشُّرطة !
    (63)
    هُم يعلمون أنهُ يُعاني من التسوّس،
    لكنّ أحداً منهم
    لم يُفكّر باصطحابِهِ إلى
    طبيب الأسنان !
    (64)
    - هوَ الذي انهزَم.
    حاولَ، جاهِداً، أن يفُضَّني..
    لكنّني تمنَّعْتُ.
    ليست لطخَةَ عارٍ،
    بل وِسامُ شرَف على صدري
    بصمَةُ حذائه !
    (65)
    - إسمع يا عزيزي ..
    إلى أن يسكُنَ أحدٌ هذا البيت المهجور
    إشغلْ أوقات فراغِكَ
    بحراسة بيتي.
    هكذا تُواسيهِ العنكبوت !
    (66)
    ما أن تلتقي بحرارة الأجساد
    حتّى تنفتحَ تلقائيّاً.
    كم هي خليعةٌ
    بوّاباتُ المطارات !
    (67)
    - أنا فخورٌ أيّتُها النافذة.
    صاحبُ الدّار علّقَ اسمَهُ
    على صدري.
    - يا لكَ من مسكين !
    أيُّ فخرٍ للأسير
    في أن يحمِل اسمَ آسِرهِ ؟!
    (68)
    فكّوا قيدَهُ للتّو..
    لذلكَ يبدو
    مُنشرِحَ الصَّدر !
    (69)
    تتذمّرُ الأبواب الخشبيّة:
    سَواءٌ أعمِلنا في حانةٍ
    أم في مسجد،
    فإنَّ مصيرَنا جميعاً
    إلى النّار !
    (70)
    في السّلسلةِ مفتاحٌ صغيرٌ يلمع.
    مغرورٌ لاختصاصهِ بحُجرةِ الزّينة.
    - قليلاً من التواضُعِ يا وَلَد..
    لولايَ لما ذُقتَ حتّى طعمَ الرّدهة.
    ينهرُهُ مفتاحُ البابِ الكبيراعلان تم تشفيره!
    (71)
    يُشبه الضميرَ العالمي.
    دائماً يتفرّج، ساكتاً، على ما يجري
    بابُ المسلَخ!
    (72)
    في دُكّان النجّار
    تُفكّرُ بمصائرها:
    - روضةُ أطفال ؟ ربّما.
    - مطبخ ؟ مُمكن.
    - مكتبة ؟ حبّذا.
    المهمّ أنها لن تذهبَ إلى السّجن.
    الخشَبُ أكثرُ رقّة
    من أن يقوم بمثلِ هذه المهمّة !
    (73)
    الأبوابُ تعرِفُ الحكايةَ كُلَّها
    من ( طَقْ طَقْ )
    إلى ( السَّلامُ عليكم.)


  2. #2
    من أهل الدار
    أبو زنوبه
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بين الحبايب
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,108 المواضيع: 782
    التقييم: 444
    مزاجي: بوجود زنوبه يخبل
    المهنة: Employee of the company
    أكلتي المفضلة: كل الاكلات العراقيه
    موبايلي: iphone 7 plus
    آخر نشاط: 26/August/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى QuRsAn Al7OoB
    شكرا جزيلا وعاشت الايادي

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    ابو ليث
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,323 المواضيع: 388
    التقييم: 427
    مزاجي: الله كريم متظل هيچ
    المهنة: موظف حكومي حاليا والله يستر من تاليهه
    أكلتي المفضلة: دولمة، مسگوف ، برياني
    موبايلي: samsung
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عادل الابراهيمي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى عادل الابراهيمي
    مقالات المدونة: 4
    مجهود رائع ومتعب في ذات الوقت..
    طبعا حديث الابواب من اروع قصائد شاعرنا الكبير احمد مطر..
    تقييم مستحق للمجهود وللانتقاء..

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في قلب أمي
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,658 المواضيع: 73
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 75
    مزاجي: تبعاً لما يحويه قلب أمي
    المهنة: طالبة
    أكلتي المفضلة: ورق العنب .. الكنافه
    آخر نشاط: 23/November/2014
    شكرا جزيلا غاليتي وعاشت الايادي

  5. #5
    مدير المنتدى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة QuRsAn Al7OoB مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا وعاشت الايادي
    اهلا وسهلا

  6. #6
    مدير المنتدى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الابراهيمي مشاهدة المشاركة
    مجهود رائع ومتعب في ذات الوقت..
    طبعا حديث الابواب من اروع قصائد شاعرنا الكبير احمد مطر..
    تقييم مستحق للمجهود وللانتقاء..
    تسلم استاذنا للمرور والتقييم دمت بالف خير

  7. #7
    مدير المنتدى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار الولاية مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا غاليتي وعاشت الايادي
    تسلميين حبي نورتي وردة

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18
    (51)
    يقفُ في استقبالِهم.
    يضعُ يدَهُ في أيديهم.
    يفتحُ صدرَهُ لهم.
    يتنحّى جانباً ليدخلوا.
    ومعَ ذلك،
    فإنَّ أحداً منهُم
    لم يقُلْ لهُ مرّةً :
    تعالَ اجلسْ معنا!

    ---------
    شاعر رائع جدا
    شكرا جزيلا لكِ

  9. #9
    مدير المنتدى
    شكرا لتواجدك مسافر سررت بانك كنت هنا

  10. #10
    من اهل الدار
    فــــوبيا
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,899 المواضيع: 296
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3559
    مزاجي: كما تريد
    المهنة: عامل تنظيف دردشة
    أكلتي المفضلة: عيناكِ
    موبايلي: آيفون
    آخر نشاط: 8/December/2020
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فوبـــيا
    سلمت يداك أيتها المذواقة

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال