الإنسان عندما يتقدم به العمر يصبح أقل نشاطاً وأقل تناولاً للطعام عما كان عليه فى سنوات الشباب أو منتصف العمر، وهذا يجعله عرضة للحصول على مواد غذائية أقل يكون فى أمس الحاجة إليها فى كبره لتقوية جهازه المناعى والحد من الاضطربات المتصلة بسن الشيخوخة. ويهدف الأخصائيون فى مجال التغذية إلى حصول المسن على كافة احتياجاته الغذائية فى الهرم الغذائى من الأطعمة الطبيعية وليس من المكملات الغذائية