&&&&&&&&&&&&&&&
وَحَگْ الـ طَرَّه المحجِّــــر ...... ولانه
نعيش انمــوت للمهــــدي ...... ولانه
لآني البــايع إلـ دينـــــي ...... ولا آنه
راضــي إبــ غيــر العقيــدة المهـدوية
*****
&&&&&&&&&&&&&&&
وَحَگْ الـ طَرَّه المحجِّــــر ...... ولانه
نعيش انمــوت للمهــــدي ...... ولانه
لآني البــايع إلـ دينـــــي ...... ولا آنه
راضــي إبــ غيــر العقيــدة المهـدوية
*****
روعه
اين مبيد أهل الفسوق والعصيان؟؟؟؟يبو صالح السيفك كوم برده
وكلب الشيعي من اعداك برده
ترضه يروح دم حسين برده
متى تنشر الراية الهاشمية
( وعده )
يمـولاي الظلـم جــم جـار واعـدى
وعليـنـه تكــالـبـت حـسـاد واعــده
وصرنه نـصـيـح يمـتـه المهـدي وعـده
ويمـتـه بـطـلـتـه تحــضـى الـــــــبريــة
كريم ُ أهل البيت ِ ذاك المجتبـــــى
حسبُ هو كشمس ِالضحى حسبا
--------
الام ُ فاطمة َالبتول ِ وانـــــّهـــــــــا
بنت ُ النبوة ِ يكفي بهــا نـــسبــا
--------
وحيدر ُ الكرار ِ فهو والـــــــــــده
من نازل َ الكفر َ دوما ً وما تـــَعـِبا
--------
هل تجد في الكون ِ من يناظره ُ
بل هل تجد من لمثله ِ اما ً وابا
--------
غذاه ُ النــّبي من ريقــــه شرفا ً
فزقـــه العلم َ ومن فيضه شربا
-------
فكم مرة ٍ قطع الرسول َخطبته ُ
حتى أتاه ُ فيثنيه ِ اذا خطــِبــا
-------
ريحانتاي من الدنيا هما ولقـــــد
تعجب َالقوم ُ من حبه ِ عجبــا
-------أمن أجلهم طـــه َ يفعل ُ هكــذا
فكان فعلهُ ذاك َفي بغضهم سببا
-------
نفوس ُ كان َ الاحرى بها عمــــلا ً
أن يعشقوه ُ لا عن حقه ِ غــُصبا
-------
ماذا جنيتم ْ من خــُبث أنفسكم
فقوله ُ من الله ِ صدقا ً وما كـَذ ِبا
-------
فاطمة ُ الزهراء ِ غدا ً تعاتبهم
من قبلها النـّبي قد زادهم عتبا
-------
أنــّي تركت ُ ثُقلي فيكم ُ أسفا ً
فما حفظتم عترتي وحقدكم نشبا
---------------------------------------
قد كان َ مولده ُ عرسا ً لشيعتنا
فحبهم أغلى من الدر ِ والذهبا
-------
وهذا جبريل ُ الامين ِ جاء َِ مهنئــاً
وفم ُ الزمان ِ به قد ترنم طربــــا------
ياليلةَ الميلاد ِفيضي العطر ممتزجا
فنور وجه ِ الحسن ِ قد دان واقتربا
------
ياليلة الميلاد ِ مـــــا احلاك ِ زائرة ً
أني لكل ِلحظة ٍ فيك ِ كنت مـُحتسبا
------
حتى اتانا النور ُ من وجهه ِ القــــــا ً
فغطى ضيائه ُ على الافاق ِ والشهبا
------
فكأن الظلمات ِ في يومـــه ِ انقلبت
وكأن َ الدجى فيه قد ضاء َ وانقلبا
إن قـــــيل حـــــوّاء قــلت: فاطم فخرها أو قيــــــل مـــــريم قـــلت: فاطم أفضل
أفـــــهل لـــــحوّا والــــــد كمـــــحــــمد؟ أم هــــــل لمــــــريم مــــثل فاطم أشبُل
كـــــلٌّ لهــــــا حـــــين الـــولادة حــــالة منها عــــــــقول ذوي البصــــائر تذهل
هــــــذي لنخــــــلتها التــجت فتساقطت رطباً جـــــــنــــــياً فــــــهي مـــنه تأكل
وضعــــت بعيـــسى وهـي غير مروعة أنّي وحـــــــارســـــــها السـرّي الأبسل
وإلــــى الجـــدار وصفحة الباب التجت بنـــــــت النــــــبي فــأسقطت ما تحمل
سقـــــطت وأسقـــــطت الجنين وحولها مــــــن كـــــــل ذي حــسب لئيم جحفل
هـــــذا يعــــــنّـــــفهـــــا وذاك يــــدعّها ويــــــردهـــــــا هـــــــذا وهــــذا يــركل
وأمـــــامـــــــها أســــــد الأسود، يقوده بالحبـــــــل قـــــــنفذ هـــل كهذا معضل
ولســـوف تـــــأْتي فــــي الـقيامة فاطم تشـــــــكو إلـــــى رب الســـماء وتعولولتـــــرفعنَّ جــــــنـــــيـــنها وحنـــيـنها بشـــــــكاية منها السماء تـــــتـــــزلزل
ربّـــــــاه! ميــــــراثي وبــــــعلي حـــقَّه غـــــــصبوا، وأبنـــــائي جـــميعاً قُتّلوا
فــــــرخـــــاي: ذا بالـــــسُمّ أمسى قلبه قــــــــطــــــعاً، وهـــذا بــالدماء مغسّل
شكراً لكِ اختي
شكراا لك
لعلـع ببـابِ علـيٍ أيهـاالـذهـبُ ....وأخطفِ بأبصارِمن سَروا ومَن غضِبوا
وقل لمن كان قد أقصـاكَ عـن يـدهِ....عفواً إذا جئت منـك اليـوم اقتـربُ
لـعـل بــادرةً تـبـدوا لحـيـدرة....أن ترتضيك لهـا الأبـواب والعُتـبُ
فقـد عهدنـاه والصفـراءُ منـكـرةٌ....لعيـنـه وسنـاهـا عـنـده لـهـبُ
ما قيمةالذهـبِ الوهُاج عنَـد يـدٍ....على السـواءِ لديهـاالتبـرُوالتـرُبُ
بـلّـغْ معـاويـةٌ عـنـي مغلغـلـة....وقـل لـه وأخـو التبليـغ ينـتـدبُ
قم وأنضرالعدلَ قد شيـدَتْ عِمارتُـهُ....والجورُعنـدَك خـزيٌ بيتُـهُ خـرِبُ
قم وانظرالكعبةَالعظمى تطوفُ بهـا....حشْدالألوفِ وتجثوا عندَهـاالرُّكَبُ
تأتي إليه من أقاصـي الأرضِ طالبةٌ....وليس إلا رِضا الباري هـو الطَّلـبُ
قل للمُعربِـدِ حيـثُ الكـأسُ فارغـةٌ....خَفّض عليك فـلا خمـــر ولا عنـــبُ
سـمَّـوكَ زوراً أمـيـرَ المؤمنـيـنَ ....وهل يرضى بغيرِ علي ذلـك اللقـبُ
هـذا هـو الـرأسُ معقـودٌ لهامتِـهِ....تـاجُ الخِلافـةِ فأخسـأ أيُّهـاالذنـبُ
يا بابَ حِطَّـةَ سَمعـاً فالحقيقـةُ قـد....تَكشَّفـــت حيـثُ لا شـكُ ولا ريـَـبُ
شكرا حبيبتي